الصفحه ٢٦١ : : أعطيته عطية النحل ، وذلك ما قصده الحكماء من وصف
النحل في أنه لا يضر بشيء ، وينفع أعظم نفع ، وكأنّه إلى
الصفحه ٣٧٣ : العدوان الذي هو أخصّ من الظلم تنبيها أن من
ارتكب صغيرة ولم يقمع نفسه عنها جرّته إلى ما هو أعظم منها ، فنبه
الصفحه ٥٧٥ :
هواك» (١) ، وإنما كان مجاهدة النفس أعظم ، لأن من جاهد نفسه فقد
جاهد الدنيا ، ومن غلب الدنياهان
الصفحه ٤٥٧ : طاغوت (٥) ، وقيل : هو اسم لكل ما شغل عن الله من نحو
__________________
(١) سورة النساء ، الآية : ٦٠
الصفحه ١٢٧ :
قد
غلّه له رغاء» (١) ، وعلى هذا ما حكي عن لقمان (٢) : (يا بُنَيَّ إِنَّها
إِنْ تَكُ مِثْقالَ
الصفحه ٢٩٦ : )(٢) الآية. الكلالة : اسم لمن عدا الولد والوالد (٣) ، وقال ابن عباس : اسم لمن عدا الولد وورث الإخوة مع
الأب
الصفحه ٤٧١ : في بعض الروايات أن اسمه حميد ، قال : وليس في البدريين
من الأنصار من اسمه حميد ، قال : وحكى ابن بشكوال
الصفحه ٤٣٨ :
يَفْتَرُونَ)(١) الآية. ذكر ذلك تعظيما لزعمهم (نَحْنُ أَبْناءُ اللهِ)(٢) ونبّه بقوله : (وَكَفى
الصفحه ٥٧ :
يتمنّوا قتل المشركين لهم ، فإن قتل المشركين لهم كفر بالله ، ولا يجوز
للمؤمن أن يتمنّى الكفر بالله
الصفحه ١٠٢ :
في الأصل هو الاختبار ، الذي يفصل به بين الخير والشر (١) فهو اسم الفعل مبدأ ونهاية ، فمبدؤه
الصفحه ٢٤٦ : مِنْها) ردّا إلى لفظ النفس ، وكلّ اسم جنس ، لفظه
__________________
ـ رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٣٢ : ، المنة
الاسم».
انظر : العين (٨ / ٣٧٤). ونقل الأزهري
عن الزجاج قال : جملة المنّ في اللغة : ما يمن الله
الصفحه ٤٩٢ : ) ، من هذه السورة ، حيث قال : «هو اسم
لكل ما شغل عن الله». انظر : ص (٦١٣).
(٢) انظر : جامع البيان
الصفحه ٢٩٥ : تفويض الأمر إلى الله ، والرضا بحكمه ، وقوله : (فَرِيضَةً مِنَ اللهِ)(٣) اسم موضوع موضع المصدر (٤) ، نحو
الصفحه ٢٩٧ : ء أحمى له
ومولى
الكلالة لا يغضب (٣)
وروي أن النبي صلىاللهعليهوسلم سئل عن ذلك