الصفحه ٣٢٥ : من كتابنا «المعالم الجديدة» بأنّ هذا
الاتجاه الممثل للنزعة الحسية التجريبية جاء بعد اتجاه الإخباريين
الصفحه ٣٤٢ : الموضوعي أوليّة ، إذ لو كانت أوليّة للزم أن لا تخطى ـ كما يعتقدون
ـ معرفة حسيّة أبدا ، بينما الخطأ في
الصفحه ٣٤١ : هذه
المحسوسات ، فيها ما هو محسوس بالذات ، وهو الصورة القائمة في أفق النّفس في مرتبة
الإدراك الحسي
الصفحه ٣٢٤ : الحسّي ، وهو مطابق للواقع ، وحكم آخر ، وهو انّ هذا الأسود ـ على
نحو القضية الكلية الغالبية ـ إفريقي
الصفحه ١٠٥ : ، ونشبّه القوّة العاقلة بالإحساس البصري ، فكل النّاس
عندهم إحساس بصري ، ووجود الهلال في الأفق قضية حسيّة
الصفحه ١٠١ : القضية ليست هي مدرك أوّلي للعقل أو الحسّ أو الوهم ، وإنّما الإنسان حينما
يعيش مع الآخرين يحصل له تصديق
الصفحه ٣٢٣ : هذا ، بأنّ هذه الجملة من الفروع إنّما تكون مستثناة باعتبار انّ
موادها قريبة من الحس ومحسوسة فلا يقع
الصفحه ٣٤٣ : ، معرفتنا بالواقع الموضوعي
للمدركات الحسيّة جملة وتفصيلا قائمة على أساس حساب الاحتمالات ، غاية الأمر انّ
هذا
الصفحه ٨٤ : ء ، «كحي بن يقظان» ، ولكن لا يدرك القضية الثانية ، أي قبح
الظلم لو بقي مع عقله المجرد وحسّه ووحشته ، وإنّما
الصفحه ١٠٤ :
: هو أن يقال : إنّ قضيّة حسن العدل ، وقبح الظلم ليستا من القضايا التجريبيّة ،
والحدسيّة ، والحسيّة
الصفحه ١٦٤ :
__________________
(١) الفصول في الأصول
: محمد حسين بن محمد رحيم ، ج ٢ ، ص ٣٣١ ، ٣٣٢.
(٢) مقالات الأصول :
العراقي ، ج ٢ ، ص ١٦.
الصفحه ٢٧٣ : الوجدان ، كالعلم بالأمور الحسيّة ، فإنّ العلم بالأمور
المحسوسة غير الإحساس ، فلو فرض ذلك ، حينئذ نقول :
الصفحه ٣٤٤ : .
وبهذا يتبين لنا ،
أنّ العقل الأول ، منحصر في الأوليات والفطريات والحسيّات المحسوسة بالذات ، وأمّا
بقية
الصفحه ٤١٦ : » ، غاية الأمر انّ هذه الإشارة معنوية ، بخلاف إشارة الإصبع ، فإنّها خارجية
حسيّة ، فهنا مفهوم الإنسان