الصفحه ١٩٥ : ابن سنان ،
قال : سألت أبا عبد الله عليهالسلام عن القرآن والفرقان؟.
قال : القرآن ،
جملة الكتاب
الصفحه ٢٤١ : والتأويل ، لم يكونوا يريدونه لانّه يكون
امتيازا له عليهالسلام ، حيث يقال : انّ القرآن استنسخ منه.
وأمّا
الصفحه ١٤٩ : باخبارهم عليهمالسلام.
(والثاني : انّ العمل بالظواهر مطلقا) في القرآن وغيره ، في كلامه
الصفحه ١٦٠ : التواتر.
(وحاصل هذا الوجه) الّذي استدل به الاخباريون : لعدم جواز العمل بظاهر القرآن
(يرجع إلى : ان منع
الصفحه ١٦٣ : عليهمالسلام ، ويفترقون في انّ الاصوليين لا يمنعون من الأخذ بظاهر
القرآن ، بعد الاستعانة بهم عليهمالسلام
الصفحه ١٧٢ : (يعلم بكتاب الله ، ومن المعلوم انّه) أي أبا حنيفة(انّما
كان يعمل بظواهره) أي ظواهر القرآن
من دون مراجعة
الصفحه ١٧٣ :
ضربوا القرآن بعضه
ببعض ،
______________________________________________________
ضربوا القرآن
الصفحه ١٩٤ : .
______________________________________________________
الاستثناء(استشهاد
الامام عليهالسلام
بآيات كثيرة) تدلّ على حجيّة
ظواهر القرآن (مثل الاستشهاد ، لحلية بعض
الصفحه ٢١٤ : ظواهر القرآن (أيضا من المتوقفين) (١) لانّ في الاخبار ، كما في القرآن : العام والخاص ، والمطلق
والمقيد
الصفحه ٢٧٤ : كانت الأخبار ، من قبيل تأليف المصنفين ، يقصد بها
الكل ، فالقرآن الحكيم أيضا من هذا القبيل ، بل هو أولى
الصفحه ٢٩٣ :
اراد بيان كل تلك الامور الثلاثة ، وردّ من قال : بانّ القرآن قطعي الدلالة.
وعلى أي حال : ففي
كلامه
الصفحه ١٦٧ :
______________________________________________________
الآيات ممّا يحتاج
إلى التدقيق والتحقيق كما اذا تغيّرت لغة العرب ، حيث لا يفهمون القرآن بسبب تغيير
لغتهم
الصفحه ١٨٠ :
______________________________________________________
العقود و) من المعلوم : انّه اذا لم يكن للقرآن ظاهر فكيف يمكن كلّ
ذلك.
هذا بالاضافة إلى (الاخبار
الدالّة
الصفحه ١٨٦ :
إلى أن هذا لا يحتاج
الى السؤال ، لوجوده في ظاهر القرآن.
ولا يخفى أنّ استفادة الحكم المذكور من
الصفحه ١٩٠ : الآية ، فالرواية تدل على حجيّة ما يستفاد
من القرآن ، في غير ما يكون اللفظ ، أعمّ ، وهو ما نريده.
نعم