الصفحه ٨٥ :
______________________________________________________
عقول الرّجال من القرآن
، وفي رواية ابن جابر : ولهذه العلة وأشباهها لا يبلغ أحد كنه معنى حقيقة تفسير
الصفحه ١٠١ : ء العقلاء غير ذلك كما أن المنصرف من الآيات والروايات على تقدير
الصفحه ١١١ : والطبرسي وابن إدريس عدم حجية الخبر واستدل لهم بالآيات
الناهية عن اتباع غير العلم والروايات الدالة على رد ما
الصفحه ١١٢ : ،
ولو سلم عمومها لها فهي مخصصة بالأدلة الآتية على اعتبار الاخبار ، وأما عن
الروايات فبأن الاستدلال بها
الصفحه ١١٩ : لو سلم تمامية دلالة الآية على حجية خبر العدل ربما أشكل شمول مثلها للروايات
الحاكية لقول الإمام
الصفحه ١٢٨ : المجتهد بالنسبة إلى المسترشد أو المقلد (قلت) : لا يذهب
عليك أنه ليس حال الرّواة في الصدر الأول في نقل ما
الصفحه ١٢٩ :
والتحذير بالبلاغ فكذا من الرّواة فالآية لو فرض دلالتها على حجية نقل الراوي إذا
كان مع التخويف كان نقله حجة
الصفحه ١٣١ : المراد من أهل الذّكر كثيرو العلم والاطلاع ولو بنحو المسموعات
والمبصرات فيشمل مثل زرارة من حيث الرواية
الصفحه ١٣٦ :
والروايات المانعة عن اتباع غير العلم وناهيك قوله تعالى : (ولا تقف ما ليس لك به
علم) وقوله تعالى : (إن الظن
الصفحه ١٤١ : الإجمالي بثبوت التكاليف بين الروايات وسائر الأمارات إلى العلم التفصيليّ
بالتكاليف في مضامين الأخبار الصادرة
الصفحه ١٤٤ :
يسلم عما أورد
عليه من أن لازمه الاحتياط في سائر الأمارات لا في خصوص الروايات لما عرفت من
انحلال
الصفحه ١٤٧ :
الاخبار ففيه أن ملاكه إنما هو دعوى العلم بالتكليف بالرجوع إلى الروايات في
الجملة إلى يوم القيامة فراجع
الصفحه ٢٠٦ : بألفاظ الآية أو الرواية كقول اللغوي فيما يورث الظن بمراد الشارع من لفظه وهو واضح.
ولا يخفى أن اعتبار ما
الصفحه ٢٠٨ :
أو الدلالة أو جهة
الصدور مهما أمكن في الرواية وعدم الاقتصار على الظن الحاصل منها بلا سد بابه فيه
الصفحه ٢١٣ : دل على
وجوب التفقه وطلب العلم من الآيات والروايات على وجوب معرفته بالعموم ضرورة أن
المراد من