الصفحه ٣٨٥ : ثبوت) تعليل للنفي (٦) (قوله : كما قيل) هذا
تعريض بشيخنا الأعظم (ره) حيث ذكر أن الوجه في تقديم القاعدة
الصفحه ٣٨٦ : دليل في عرض الأدلة الأولية ، فشيخنا الأعظم (قدسسره) يفسر القاعدة
بأن الأحكام المجعولة في الإسلام لم
الصفحه ٤٠١ :
إليها المصنف «ره» وشيخنا الأعظم «ره» في الرسائل ثلاثة «الأول» ان يكون محذوفا
قامت علته مقامه وأدخلت
الصفحه ٤٩٣ : الرسالة) يعني رسالة البراءة لشيخنا الأعظم «قدسسره» (٢) (قوله من
ان عدم استحقاق) عبارة الرسالة ظاهرة في
الصفحه ٥٠٩ :
وكأنه تعريض بشيخنا الأعظم «ره» حيث لم يتعرض الا لجريان أصل العدم في المجهول
التاريخ دون المعلوم وكأنه
الصفحه ٥٥٢ : العدول
(٤) (قوله : مقدما كان أو مؤخراً) هذا تعريض بشيخنا الأعظم (ره) حيث يظهر من
عبارته في الرسالة اعتبار
الصفحه ٤ : البلوغ مستدرك بذكر ما بعده كما انه لم يظهر
الوجه في العدول عن التعبير بالمكلف ـ كما في عبارة شيخنا الأعظم
الصفحه ٤٣ : أطراف العلم ذكره شيخنا الأعظم (ره) في آخر الاستصحاب من
رسائله وحاصله : أن أدلة الاستصحاب لا تشمل أطراف
الصفحه ٤٧ :
رسائل شيخنا الأعظم «قده» في الشبهة الوجوبية لكن في استظهار ذلك منها تأمل ، ولعل
المراد انه لا فعلية
الصفحه ١١٨ : بقوله : فتدبر ، (١) (قوله : ولكنه يشكل بأنه ليس)
هذا الإشكال الثاني من الإشكالين اللذين زعم شيخنا الأعظم
الصفحه ١٢٣ : هو الإشكال الثاني في المقام الّذي ذكره شيخنا الأعظم «قده»
في رسائله الّذي عرفت أنه يختص بخبر الواسطة
الصفحه ١٣٠ : في مقام
جعلها حجة كما لا يخفى فليتأمل (٢) (قوله : وقد أورد عليها بأنه) هذا الإيراد ذكره
شيخنا الأعظم
الصفحه ١٣٥ : » عدم
ثبوت طريق سواه ، (والأولى) ممنوعة كما اعترف بذلك شيخنا الأعظم (ره) في التنبيه
الأول من تنبيهات
الصفحه ١٥٢ :
الإقدام يدل على تدارك الضرر المظنون أو المحتمل فيتوقف على إثبات البراءة الشرعية
كما أفاده شيخنا الأعظم (ره
الصفحه ١٥٩ : ونحوهما يحتمل
فيه معان كثيرة إلا أن الأظهر عند شيخنا الأعظم (ره) في