الصفحه ١١٧ : فقولنا : إذا لم يوجد لك ولد فلا يجب عليك
ختانه ، ليست مما يمكن أن تكون شرعية كما هو ظاهر ، ولعله إلى هذا
الصفحه ١٣٧ : كونه
تعليقيا على عدم الآخر كما هو ظاهر بالتأمل ، ومن ذلك يظهر لك الإشكال في قول
المصنف (ره) : لأن الردع
الصفحه ١٥٨ : ، (٣) (قوله : كما في المقام) فان العلم
فيه مما يجب الاقتحام في بعض أطرافه لكون الاحتياط التام مما يوجب اختلال
الصفحه ١٩٢ : آخر لكون المفروض تساويها من جميع
الجهات ، فلو كان البعض حجة دون غيره كان بلا معين فلا يكون وأصلا وهو
الصفحه ٢٣١ : الحجب إليه تعالى (ومنها) قوله ـ عليهالسلام ـ : (كل شيء لك حلال حتى تعرف انه حرام بعينه ... الحديث)
حيث
الصفحه ٢٤١ :
الموضوعية. وان كان المراد به مثل : كل شيء لك حلال ، فالكلام فيه هو الكلام فيما
قبله ، وان كان المراد به : كل
الصفحه ٢٤٥ :
بالإجمال لما كان
صالحاً للانطباق على المعلوم بالتفصيل كان تنجزه بالعلم الإجمالي موجباً لكون
الصفحه ٢٧٠ : طلب قول (النبي) كما قيد به في بعض الأخبار وإن كان انقياداً إلا أن الثواب
في الصحيحة إنما رتب على نفس
الصفحه ١٣٢ : .
______________________________________________________
على النبي صلىاللهعليهوآله فأخبره الله تعالى بذلك فأحضره النبي صلىاللهعليهوآله وسأله فحلف له أنه
الصفحه ٦٩ : المصلحة أو المفسدة إلى النبي صلىاللهعليهوآله أو ألهم به الولي فلا محالة ينقدح في نفسه الشريفة بسببها
الصفحه ٢٧٦ : المقام بصورة التعارض
قياس مع الفارق فانه إذا نبي على كون حجية الخبر من باب السببية فالتخيير حينئذ
يكون
الصفحه ٢٨٠ : نبيّ عند دوران الأمر بين إنقاذه وإنقاذ مؤمن غيره لعدم التمكن من إنقاذهما
معاً ، كذا يجب إنقاذ من يحتمل
الصفحه ١٣١ : سمعه أو رآه فافهم (ومنها) آية الأذن : «ومنهم الذين يؤذون النبي ويقولون هو أذن قل أذن خير لكم
يؤمن بالله
الصفحه ١٣٤ : الثقة واستمرت إلى زماننا ولم يردع عنه نبي ولا وصي
نبي ضرورة أنه لو كان لاشتهر وبان
الصفحه ٣٧٣ :
نخلته ولا يستأذن فكلمه الأنصاري أن يستأذن إذا جاء فأبى سمرة فجاء الأنصاري إلى
النبي صلىاللهعليهوآله