الصفحه ٥٥٠ : سيما مع وهنه بكثرة التخصيص ـ كما أشار إليه قدسسره ـ ومن هذا يتضح لك
وجه النّظر فيما في بيان المصنف (ره
الصفحه ٨٨ : ، ومما ذكره السيد (ره) يظهر لك الإشكال فيما ذكره المصنف (ره)
بقوله : ويساعد عليه الاعتبار ، كما ان مما
الصفحه ١٠٣ : المنقول ما لو انضم إليه لكان العلم بهما
موجباً للعلم برأي المعصوم (٢) (قوله : إذا كان من نقل) قد عرفت أن
الصفحه ١٢٧ : الوجهين في تفسير الآية لكي
يحذروا إذا أنذروا بها وقضيته إنما هو وجوب الحذر عند إحراز أن الإنذار بها كما لا
الصفحه ١٣٥ : الشارع بعد ما جعل أحكاما واقعية
وكان خبر الثقة عند العقلاء طريقاً ارتكازيا يجرون معه حيث ما جرى وينتهون
الصفحه ١٦١ : منفية بنفيه.
ولا يخفى أنه على
هذا لا وجه لدعوى استقلال العقل بوجوب الاحتياط في بعض الأطراف بعد رفع
الصفحه ١٩١ : بعد صدق الطريق الواصل المستكشف نصبه على الأول ، ولا
فرق بين ان يكون لبعض الظنون مزية أولا فان المزية
الصفحه ٢١٠ :
______________________________________________________
منها إلا أنه يمكن
إجراء شبه الدليل المذكور فيقال ـ بعد انسداد باب العلم فيه ـ انا نعلم باهتمام
الشارع
الصفحه ٢١٦ : صار حجة ما لولاه لما كان بحجة أو يوهن به ما لولاه على خلافه لكان
حجة أو يرجح به أحد المتعارضين بحيث
الصفحه ٢٢٩ : حاله ولم يُعلم عنوانه لكان
أحد الأمرين مما لا بد منه أيضا. ثم لا وجه لتقدير خصوص المؤاخذة بعد وضوح أن
الصفحه ٤٥٦ : (٢) (قوله : وان لم يكن بنقض)
كما في مثل استصحاب الكرية بعد نقصه بأخذ مقدار منه وكما في استصحاب النجاسة بعد
الصفحه ٢٩٥ : «وأخرى» يكون إلى واحد غير معين ، وكل منهما إما أن يكون حال العلم
، واما أن يكون طارئا بعده ، وكل منهما
الصفحه ٤٥٠ : ء الكلي لاحتمال حدوثه في طويل العمر
كأن يعلم بوجود الحيوان في فرد مردد بين البقة والجمل ثم يعلم بعد ثلاثة
الصفحه ٢ : سيف الله المسلول (وبعد) فالعلم على اختلاف فنونه وتشتت غصونه
قد انتهت إلى علم الأصول مدارجه لرشاقة
الصفحه ٤٥٣ : ذاك الخاصّ الّذي كان في ضمنه بعد القطع
بارتفاعه ففي استصحابه إشكال أظهره عدم جريانه فان وجود الطبيعي