الصفحه ١١٦ :
في طرف الذات
الجاري عليها المشتق فيصح سلبه مطلقاً بلحاظ هذا الحال كما لا يصح سلبه بلحاظ حال
التلبس
الصفحه ١١٧ : عبد الصنم مدة مديدة ومن الواضح
توقف ذلك على كون المشتق موضوعاً للأعم وإلّا لما صح التعريض لانقضا
الصفحه ١١٨ : وإلّا لما تم (قلت) : لو سلم لم يكن يستلزم
جري المشتق على النحو الثاني كونه مجازا بل يكون حقيقة لو كان
الصفحه ١٢١ : بالنطق واتصافه به كان من أظهر
خواصه «وبالجملة» : لا يلزم من أخذ مفهوم الشيء في معنى المشتق إلا دخول العرض
الصفحه ١٢٤ : الكلام متين جداً إلا انه لا دخل له بأخذ الذات في
مفهوم المشتق إذ ليس انقلاب الممكنة إلى الضرورية جاء من
الصفحه ١٢٥ : بأنه خارج عن محل البحث في المقام إذ
البحث في أن أخذ الذات في مفهوم المشتق يوجب انقلاب القضية الممكنة
الصفحه ١٢٧ : الضرورية السالبة ،
اللهم إلا أن يقال : هذا الانقلاب مبني على صدق الممكنة مع أخذ الشيء في مفهوم
المشتق
الصفحه ١٠٠ : مصداقه بذات الباري جل شأنه (٤) (قوله :
والمصادر المزيد) لا فرق بين المزيد فيها وغيرها في كونها مشتقة كما
الصفحه ١١٠ : بالعدم وليس أحدهما أثرا
للآخر. ثم إن ذلك بناء على بساطة مفهوم المشتق واضح لتباين العام والخاصّ حينئذ
الصفحه ١١١ : المتقدمين لأجل توهم اختلاف
المشتق باختلاف مبادئه في المعنى أو بتفاوت ما يعتريه من الأحوال ، وقد مرت
الإشارة
الصفحه ١١٩ : الاطلاع عليها فعليه بالمطولات (بقي
أمور الأول) أن مفهوم المشتق
على ما حققه المحقق
الصفحه ١٣٦ :
(الرابع) لا ريب في كفاية مغايرة المبدأ مع ما يجري المشتق عليه
مفهوماً وان اتحدا عينا وخارجا فصدق
الصفحه ١٣٧ :
(الخامس) انه وقع الخلاف ـ بعد الاتفاق على اعتبار المغايرة كما عرفت
بين المبدأ وما يجري عليه المشتق
الصفحه ١٤٠ : السكاكي من هذا القبيل (٢) (قوله : وكأنه من باب الخلط) هذا يتم لو
أراد الفصول من صدق المشتق استعمال لفظه
الصفحه ٢١٨ : في مقام
الفرق بين الجزء التحليلي والجزء الخارجي في صحة الحمل وعدمه ـ كما تقدم في مبحث
المشتق