الصفحه ١٣٠ :
(الثاني) : الفرق بين المشتق ومبدئه مفهوماً أنه بمفهومه لا يأبى عن
الحمل على ما تلبس بالمبدإ ولا
الصفحه ١٣٩ :
والمحاكمة بين
الطرفين فتأمل
(السادس) الظاهر أنه لا يعتبر في صدق المشتق وجريه على الذات حقيقة
الصفحه ٩٧ : المشتقات بحسب الفعلية والشأنية والصناعة والملكة حسبما يشير إليه لا يوجب
تفاوتاً في المهم من محل النزاع
الصفحه ١٢٩ : الشريف كون مفهوم المشتق بسيطا بمعنى آخر وهو مجرد عدم دخول الذات فيه لا
بالمعنى الأول وإلّا فوضوح كونه
الصفحه ١٠٩ : كما هو الظاهر منه عند
إطلاقه وادعي انه الظاهر في المشتقات إما لدعوى الانسباق من الإطلاق أو بمعونة
الصفحه ١٣٣ :
هو الهوهويّة
والاتحاد من وجه والمغايرة من وجه آخر كما يكون بين المشتقات والذوات ولا يعتبر
معه
الصفحه ١٢٠ :
خلاف الضرورة مع أن الكلام فيما وضع له هيئة المشتق لا في معنى الهيئة التركيبية (١)
(قوله : بسيط منتزع
الصفحه ٩٩ :
وما عن المسالك في
هذه المسألة من ابتناء الحكم فيها على الخلاف في مسألة المشتق فعليه كلما كان
الصفحه ١١٢ : مضادة الصفات المتقابلة المأخوذة من المبادئ
المتضادة على ما ارتكز لها من المعاني فلو كان المشتق حقيقة في
الصفحه ١٨٢ : إلا على الماهية ، ضرورة
أن المصدر ليس مادة لسائر المشتقات بل هو صيغة مثلها
الصفحه ١٨٣ :
كيف وقد عرفت في
باب المشتق مباينة المصدر وسائر المشتقات بحسب المعنى؟ فكيف بمعناه يكون مادة لها
الصفحه ٩٥ : وان كان أفهامنا قاصرة عن إدراكها
(الثالث عشر) : انه اختلفوا في أن
المشتق حقيقة في خصوص ما تلبس
الصفحه ٩٦ : المفسر كرامات قدس الله روحه ،
(المشتق)
(١) (قوله : خصوص
ما يجري) فيخرج مثل الفعل والمصادر كما سيأتي
الصفحه ٩٨ : والدي المصنف (ره) وابن إدريس تحريمها لأن هذه يصدق عليها أم زوجته لأنه لا
يشترط في المشتق بقاء المشتق منه
الصفحه ١٠٧ : في الغد في الثاني ، فجرى
المشتق حيث كان بلحاظ حال التلبس وان مضى زمانه في أحدهما ولم يأت بعد في آخر