الصفحه ١٧٣ : بن الحسن العسكري ومالك في
قوله الأول : ان أكثر النفاس ستون يوما ، وحكي عن البصري أنه قال : ان أكثره
الصفحه ١٧٨ :
وكان له أيضا أن
يحتج بما رواه عقبة بن خالد عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : قضى رسول الله
الصفحه ١٨٠ :
أبي حنيفة ، فكيف تسطر فيما تفرد به الإمامية؟ واليه يذهب مالك والأوزاعي وأحمد بن
حنبل ، وأكثر الفقها
الصفحه ١٨٢ : ء الربا بينهما.
ويوافقنا على ذلك
أبو حنيفة وأصحابه الثوري والليث والحسن بن صالح ابن حي والشافعي. ويخالف
الصفحه ٢١٢ : فلان بن فلان. ومعلوم عند كل من
نفي العلم بأخبار الآحاد ومن أثبتها وعمل بها ، أن هذا ليس بشيء يعتمد ولا
الصفحه ٢٩٠ : وما الحجة؟ وكذلك بنات سيدنا رسول الله (ص)؟
الجواب :
ما تزوج أمير
المؤمنين (ع) بمن أشير إليه لا
الصفحه ٣٥٢ : مَكانَتِهِمْ)(٣).
والاخبار ناطقة
بأن معنى هذا المسخ هو احالة التغيير عن بنية الإنسانية الى ما سواها.
وفي
الصفحه ٣٥٣ : .
قلنا : متى تغيرت
صورة الإنسان إلى صورة القرد ، لم يكن في تلك الحال إنسانا ، بل كان إنسانا مع
البنية
الصفحه ٣٩٩ : . والعيان يقتضيه ، والعلم بمحمد بن أبي بكر ومن
جرى مجراه يؤكده ، والامتناع من تركنا قول من علمنا إياه ناصبا
الصفحه ٤٠٧ : .
وانما يجب إعادة
الأجزاء التي تتعلق بها بنية الحياة ، والتي إذا انقضت (١) خرج الحي منا أن يكون حيا ، وليس
الصفحه ٤٠٩ :
ولقبه ب «الكافي»
من أن هشام بن الحكم سأل الصادق عليهالسلام عن قول الزنادقة له : أيقدر ربك يا هشام
الصفحه ٤١٣ : المشار إليه ، لانه بنى
على أنا فرقنا في دلالة الحدوث بين طلوع متجدد وأفول متجدد ، وقد بينا أن (٢) ما
الصفحه ٤١٦ : البيان ، أخبرني رئيس الجان. وروى
له شعر وهو :
يا آل كعب من
بني قحطان
أخبركم
الصفحه ٤٢٠ : لها فيه ،
وقد كان مغويا لأتباعهم (٢) بني إسرائيل له بطاعتهم إياه وقبولهم منه وإذعانهم اليه.
وقد نطق
الصفحه ٤٢١ :
وكيف ساغ تمكينه
من ذلك؟ فقد استدعى به بني إسرائيل إلى الضلال وكان معلها(١) كونه منه بهذه القبضة