الصفحه ٣٣٢ :
إليه في الكتابة
مفقودة ، والحاجة إليه فيها مرتفعة ، وغير ممتنع مع ارتفاع علة هذه الحاجة أن يثبت
الصفحه ١٩٨ : » أن حكم الكتابة باق ولم يزل ، لان العبد إذا أدى بعض ما عليه فهو مسترق
بقدر ما أبقى عليه من مال مكاتبته
الصفحه ٢٧٦ :
ولا بأس بالسجود
على القرطاس الخالي من الكتابة ، ويكره على المكتوب ، لشغل القلب بقراءته.
المسألة
الصفحه ١٣١ :
عند الإمامية ، ولا تحابط عندنا في ثواب ولا عقاب. ويجوز أن يبلي بالبلاء في
الدنيا ، والتمحيص (١) من
الصفحه ٤٥١ : ............................................................. ٢٥١
أحكام القصاص والديات...................................................... ٢٥١
ديات أهل الكتاب
الصفحه ٣٨٦ : .
إلا أنا لا نقول
في هذا الذي ذكرنا حاله : انه دخل الجنة لأجل علمه بما فيها من النفع الذي هو
الداعي
الصفحه ٣٣٧ : من القول بخلاف النص.
وفيهم من مات على
جحده ، فمن مات على جحوده هو الذي نقطع على أنه لم يكن قط له
الصفحه ٣٤٠ : يثمره هذا القول من
الفساد.
ونظن أن الذي حمل
على ذلك أحد أمرين : اما أن يكونوا اعتقدوا أن من ضل عن الحق
الصفحه ١١٨ : ظاهر الأمر ، ولكل سامع له
ومخاطب به.
قلنا : مرت (١) ضعيف ، لانه قد يجوز ان يضاف من البداء الذي هو
الصفحه ٣٧٨ : واحدة لإحداثه على
هذا الوجه.
ومن الذي قال : ان
الأغراض هي الإرادات حتى مكلف ومسألة الرد لذلك ، ثم لو
الصفحه ٣٩١ : تفقدوني]
ما جواب من قال :
لو سلم لكم أن القول الذي أفصح به أمير المؤمنين عليهالسلام على رءوس الاشهاد
الصفحه ٨٢ :
المعرفة لطف في كل الواجبات ، إلا في هذا الواجب الذي هو النظر في طريقها ،
لاستحالة أن تكون لفظا (٢) في ذلك
الصفحه ٣١١ : الجواب عن هذا (٢) السؤال على هذه الطريقة.
والذي يقوى الان
في نفسي ويتضح عندي أنه غير ممتنع أن يكون عند
الصفحه ٣٢٣ : ووجوبها عليه ،
فيفعل ما أمر به.
ولأنا نقول : ان
تكليف الشريعة سقط عنه مع الكفر ، للتمكن الذي أشرنا اليه
الصفحه ٣٥٣ :
الجواب :
اعلم انا لم نحل
المسخ ، وانما أحلنا أن يصير الحي الذي كان إنسانا نفس الحي الذي كان قردا