الصفحه ١١٤ : وأراهم الآيات والدلائل والعبر في أنفسهم وفي غيرهم
، يدل الناظر فيها المتأمّل لها على معرفة الله وإلهيته
الصفحه ١٦٤ : أنّهم لا يستحقون ثوابا ، منعنا قاطعين من أن تقع منهم طاعة ،
أو معرفة بالله جل وعز.
الصفحه ٢٠٤ :
القرآن دالا على الاحكام وطريقا الى العلم.
فأما الطريق إلى
معرفة كون الخطاب مضافا الى الرسول
الصفحه ٢٠٩ : العمل بشيء مما عددناه عنهم ،
ووقع أن يكون مشاركا في المعرفة بذلك ، لان المخالف في هذا : اما أن يكون
الصفحه ٢١٣ : فيه غريبة ، ومن الله
استمد المعرفة والتوفيق في كل قول وفعل.
المسألة الأولى
[حكم غسل اليدين في
الصفحه ٢٨٥ : عبد المعنى بحقيقة المعرفة فهو مؤمن حقا(١).
الجواب :
لا شبهة في أن من عبد الاسم دون المعنى
عابد غير
الصفحه ٣٢٠ :
من استعمال القياس أو مراسلة المعصوم.
وإذا كنا قد بيّنا
كيف الطريق إلى معرفة الحق في الحوادث ، فما
الصفحه ٣٢٨ :
أراد أن يطعن في جهة وجوب الإمامة أن يتشاغل بما اعتمدنا عليه ، لا بذكر المعرفة
بالله تعالى وحكمه وعدله
الصفحه ٣٣٦ : عليهم فيه ، ويرث استزادة البيان منه ، ومعرفة رأيه فيما
اعتمدت عليه ، وما أولاه بذلك مثابا إن شاء الله
الصفحه ٣٣٨ : ومعرفة صدق
رسله وصحة كتبه ، فقد أنصف وأحسن.
وإذا كنا لا ننسب
المخالفين في المعارف كلها الى العناد ودفع
الصفحه ٤١٣ :
الا أن نقول : ان
المعرفة لا يجوز أن تحصل إلى النبي أو الإمام ، إلا في أقصر زمان يمكن حصولها فيه
الصفحه ٤١٥ : نبينا صلىاللهعليهوآله ، فقيل بعينه ، ثم بأي شيء كان يعرف ذلك.
والجواب أن طريق
معرفة ذلك نبوة كل نبي
الصفحه ٤٤٦ : ................................................................ ١٢٥
الطريق الى معرفة الله تعالى...................................................... ١٢٧
الوجه في
الصفحه ٤٥٤ : اليمنى................................................... ٢٩٢
المعمول في معرفة أوائل الشهور
الصفحه ٣٧٤ : فإنه لا يجد نفسه على الحال التي أشرنا إليها إلّا مع أحدها ، والكل متساوي
في تعلق الدواعي ، لوجب (١) أن