الصفحه ٩٢ :
منها مناه ، ولكن
الفرقة قصاراه ، والنار مأواه ، والجحيم مثواه ، قال الله سبحانه : (وَما لَهُ فِي
الصفحه ١٠٣ : المعلقة
بشهوات الدنيا عقولها عنى محجوبة.
وحكى عن إبراهيم
بن شيبان أنه قال : كنت بحلب واشتهيت شبعة من
الصفحه ١١٦ : صلىاللهعليهوسلم فى أخباره ، ولهذا قال بعض المشايخ : كل اسم من أسمائه
تعالى يصلح التخلق به إلا هذا الاسم فإنه
الصفحه ٢٢٦ : ،
فقيل : دار الحرام متى شاء بلا حجاب ، فقال : ولم؟ فقالوا : إنه مفقود آلة الشهوة
، فقال : سبحان من وعظنى
الصفحه ٢٧٤ : يقول مدة طويلة : قال ذلك العبد : فأين الله.
فصاحب المراقبة
يدع من المخالفات استحياء منه وهيبة له أكثر
الصفحه ٣٧٦ : ، ولهذا قيل : تعلق الخلق
بالخلق كتعلق المسجون بالمسجون.
قيل : من أشار إلى
الله ثم رجع عند حوائجه إلى غير
الصفحه ٣٧٧ :
وإغناء الله تعالى
لعباده على قسمين : منهم من يغنيه بتنمية أمواله ، ومنهم من يغنيه بتصفية أحواله
الصفحه ٤٦ :
الْمُلْكِ
تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشاءُ وَتُعِزُّ
مَنْ تَشا
الصفحه ٥١ : من تسبيح الله تعالى وتنزيهه ، وحمده ، والثناء عليه ، والإكثار
منه واجب مأمور به ، ويذكر الله من يذكره
الصفحه ٥٤ :
__________________
ولكن هذا من الحب المخزون عنده لا
المحتظى منه لجميع الموحدين.
والمخزون هذا
الصفحه ٨٧ : كانت من البركة فهى فضله وإحسانه ، وذلك فعله ، وإن
قلنا : إنه بمعنى تعظم ، فعظمته استحقاقه لصفات العلو
الصفحه ٩١ :
، ولكن يستخفون من الناس ولا يستخفون الله وهو معهم ، وليس العجب من إخوة يوسف حيث
باعوه بثمن بخس دراهم
الصفحه ١٢٨ : الاسم إذا لم يصح ما ذكرتم من الأقاويل؟.
قلت : قد اختلفت
أقاويل أهل الحق فى ذلك ، والكل متقارب يرجع إلى
الصفحه ١٣٣ :
، وذلك معلوم من مذهب أهل الحق (١) وكذلك من طريقة أهل اللغة ، قال الأخطل:
إن الكلام لفى
الفؤاد
الصفحه ١٣٩ : الله تعالى : (عِنْدَ مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ) (٤) فالمالك مشتق من الملك ، والملك مشتق من الملك ، والمليك