الصفحه ٢٠٤ :
بإظهار الرفق على يد مخلوق.
فصل : من طلب من
الله الحوائج العظيمة :
ومن الناس من تسمو
هممهم فلا يطلبون
الصفحه ١٥٠ :
فصل : آداب من
تحقق باسمه تعالى السلام :
ومن آداب من تحقق
بهذا الاسم أن يعود إلى مولاه بقلب سليم
الصفحه ١٤٣ :
فصل : من آداب من
عرف أن الملك لله تعالى :
ومن آداب من عرف
أن الملك لله ، أن يثق بما يرجوه من
الصفحه ١٥٤ :
ماهية الإيمان من
الإقرار والمعرفة والخضوع وترك الاستكبار والمحبة واجتناب الكبائر ، فإذا استوفى
الصفحه ٤٠ : يكن معه
ذكر شيء من أسماء الله تعالى ، وهذا من باب التجوّز بعلامة ترتب الاستجابة على كل
منها.
وعلى
الصفحه ٣٨٠ :
أنا ، من لم
يستسلم لقضائى ، ولم يصبر على بلائى ، ولم يشكر نعمائى فليطلب ربا سوائى.
وقيل : ناجى
الصفحه ٥٣ : أهل الصفو من الواصلين ، واصلة إليه فى مجالسه ، فذلك
خالص النجوى ، وصافى الذكر ، وهذا الصنف هم الذين
الصفحه ١٠٩ :
فمن شأن الواعظ إن
تكلم فى هذه الآية أن يذكر شيئا من مبادئ الوحى ثم يقرنه بشيء من البيانات ثم يذكر
الصفحه ٤٠٦ :
أنواع من التسبيح........................................................... ١٠٦
معنى قوله تعالى
الصفحه ٣٦ :
والثالث من
الأقوال : أن الاسم قطب الأسماء ، ومنه تستمد جميع الأسماء ، منه تحصل الإجابة ،
وهو زجر
الصفحه ١٢٥ :
ما لا أعرف ، فقلت
له : من أين أنت؟ فقال : من مدينة شمساط ، كنت فى عز ورفعة فطالبتنى نفسى بالعزلة
الصفحه ١٢٦ : : إنهم مجانين ، وعلامة صحة هذه الحالة أن لا يقع فى أحكام الشريعة تقصير
فإن من لم تحفظ عليه أوقاته فى أدا
الصفحه ١٦٤ :
فالعزيز من يمتنع
فيشكر ، ويبتلى فلا يشكو من يعرفه ولا يضجر ، يستلذ لحكمته الهوان ، ويستحلى منه
الصفحه ٢٤٢ : تنحصر الأحوال على من كان غائبا عن شهود التقدير فيضيف بعض الحادثات إلى
الخلق ، ويرى البعض من الحق فأما من
الصفحه ١٢ :
القشيرى وأولياء الله الصالحون
من المعروف أن
مؤلف كتابنا هذا من أولياء الله تعالى ، فما علينا إذا