الصفحه ٣٤٠ : يقصده ويحقق ظن من يعتمده ، وإذا كان قصد المسلم لزيارته وقضاء حقه
حسنا محمودا فقصد الحق أولى أن يكون
الصفحه ٨٢ : العاص رضى الله عنهما
قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: «ما من دعوة أسرع إجابة من دعوة غائب لغائب
الصفحه ٩٧ : الخلق ، والرزاق ليس اسما للرزق بل
للشىء الّذي يصدر عنه الرزق ، ثم من المعلوم أن الّذي صدر عنه الخلق
الصفحه ٣١١ :
باب
فى معنى اسمه تعالى
٥٦ ـ الولى (١)
جل جلاله
الولى اسم من
أسمائه ، قال الله تعالى
الصفحه ٣٣٦ : .
والأولون قالوا :
هذه المعانى الثلاثة مستحقة لله تعالى ، ولفظ التوحيد فيه حقيقة فى نفى القسمة وفى
الباقى
الصفحه ٣٦٦ :
باب
فى معنى اسمه تعالى
٨١ ـ الرءوف (١)
جل جلاله
الرءوف : اسم من
أسمائه تعالى ، قال الله
الصفحه ٣٧٩ : خير ولا شر ولا سرور ولا حزن إلا من قبله جل جلاله ، فإن
تك نعمة فهو النافع والدافع ، وإن تك محنة فهو
الصفحه ٣٩٢ : بوجه من الوجوه ، فهو الّذي لا ابتداء لوجوده ولا نهاية لوجوده ،
فهو الأول بلا ابتداء والآخر بلا انتها
الصفحه ٨٠ : الْعالَمِينَ)
(١٠) (يونس) وقال تعالى : (وَلَكُمْ
فِيها ما تَدَّعُونَ (٣١) نُزُلاً
مِنْ غَفُورٍ رَحِيمٍ)
(٣٢
الصفحه ١٣٤ : : لا إله إلا الله؟ فقال : لا أنفى له
ضدا ، فصاح وقال : أريد أعلى من ذلك ، فقال : أخشى أن أوخذ فى وحشة
الصفحه ٢٧٦ :
من لم تزل نعمته
قبله
زال عن النعمة
بالموت
وإن أحسن الناس من
الصفحه ٤١ : يتوسل
بالصالحين توسلا لا تشوبه فيه هوى من باب أولى ...
__________________
(١) فأزاح الله عنهم
الصخرة.
الصفحه ٣٩٩ :
فأما رتبة
العبادات فى الصبر فعلى أقسام :
أولها : التصبر
وهو تكلف الصبر ومقاساة الشدة فيه ، وبعد
الصفحه ٤١٢ : أسمائه تعالى «الأول والآخر والظاهر والباطن»
جل جلاله ٣٤٨
فصل : فائدة زائدة
فى معانى تلك الأسما
الصفحه ١٩٢ :
وجاء فى بعض
الأخبار أن رجلا فى الزمن الأول قتل تسعة وتسعين رجلا بغير حق ، فجاء إلى بعض
العلما