الصفحه ٣٠٠ : شاعرا ،
ولكنها الخنساء الشاعرة ترثى أخاها صخرا فى الجاهلية ، من قصيدتها الرائية التى
أولها :
قذى
الصفحه ١٤١ : فحر ما هو ، والعبد من يملكه هواه.
وحكى أن بعض الأمراء
قال لبعض الصالحين : سلنى حاجتك ، قال : أولى
الصفحه ١٦٥ :
وكل من أغرق فى
نعته
أصبح منسوبا إلى
العى
قال سيد الأولين
الصفحه ٣٥١ :
وقيل : قال لإبليس
: إنى سلطتك عليهم عن جهاتهم الأربع ، فما سلطتك عليهم من فوقهم ولا من تحتهم ، بل
الصفحه ١١٧ : وتحققت له من الله الولاية فى آجله ، وفى بعض الحكايات : لو رجعت
إليه فى أول الشدائد ، لأمدك بفنون الفوائد
الصفحه ١٢١ :
المصرى : المعرفة أولها التحير ، ثم الاتصال ، ثم الافتقار ، ثم المحبة ، وفى
معناه أنشدوا :
حب من
الصفحه ٣٣٠ : اللهصلىاللهعليهوسلم ، الله أولى بعباده ، فقال : اسكت يا طرماح ، فأنا أستحي
من الله أن أسأله فيعطينى ثم لا أعطى من
الصفحه ١٢٩ : الأولى ما كان يقاومك أحد ،
فانصرف راشدا.
ثم إن من كان
بوصفه التعظيم لربه أورثته تلك الحالة شفقة على
الصفحه ١٣٢ : فالمراد به غاية الإثبات ونهاية التحقيق ، فإن قول القائل :
لا أخ لى سواك ولا معين لى غيرك ، آكد من قوله
الصفحه ١٨ : ، المقتدر ، المقدم ، المؤخر ، الأول ، الآخر ، الظاهر ،
الباطن ، الوالى ، المتعالى ، البر ، التواب ، المنتقم
الصفحه ٢١ :
سورة الرحمن : ذو
الجلال والإكرام (٢٧).
سورة الحديد :
الأول ، الآخر ، الظاهر (٣).
سورة الحشر
الصفحه ١٠٤ :
لحما نبت من حرام فالنار أولى به.
وقال بعض الحكماء
: عجبت لمن يترك الحلال مخافة الداء ، ولا يترك
الصفحه ١٢٣ :
أحد الأكابر ، ولم يتخرج على يدىّ أحد قبله ، وكان أول مريد لى.
فصل : من قال إن
معنى لاه : علا ، والرد
الصفحه ١٨٩ : ، فالغفور المبالغة ، والغفار أشد مبالغة من الغفور ،
والمصدر منه المغفرة ، يقال : غفر يغفر مغفرة وغفرا
الصفحه ٢٦١ : ، فأول ما بدا منه عورته ، فالتفت إلى حواء وقال : هذا أول شؤم
المعصية ، وطفقا يخصفان عليهما من ورق الجنة