الصفحه ٣١٢ :
أى يحبهم ، وأخبر
الله تعالى عن نبيه يوسف أنه قال : (أَنْتَ وَلِيِّي فِي
الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ
الصفحه ٢٢٥ : كلبى ، فقال له صاحبه : نعم ، فجعل خيطا فى رقبته وجعل يجره
كما يقاد الكلب ، فقال فتح للسائل : أما إنه لو
الصفحه ١٠٣ : أستاذى أبو عبد الله المغربى البلد فسمع
بحالى فتشفع فىّ ، فلما وقع بصره عليّ قال : ما شأنك؟ قلت : شبعة خبز
الصفحه ١٢٤ : ، ودخل.
من قال إن لفظ
الله مشتق من أله ، أى بالمكان والرد عليه :
قول آخر فى معنى
اسمه الله : قال بعض
الصفحه ٢٠٣ : الرزاق رجع إليه فيما
يسنح له من جليل خطب ودقيق شغل ، لأنه علم أنه لا شريك له فى رزقه كما لا شريك له
فى
الصفحه ٣٢١ : ، فإذا بعث الخلق وحشرهم فقد أعادهم ، والله
تعالى يبدأ الخلق أى يخلقهم فى الدنيا ، ثم يعيدهم أى يحشرهم فى
الصفحه ٣٥٧ : واستغفر الله لهم فأوحى الله إليه إنى
قد غفرت لهم ما بينى وبينهم ولم أغفر لهم ظلم بعضهم لبعض ، فزاد فى
الصفحه ٣٦٢ : فأسقطه الله عن مقامه
وسلبه قلبه ، فكان يهيم على وجهه يهزأ منه الصبيان ، فمر يوما فى هيمانه بفراخ طير
قد
الصفحه ٣١٥ : الله تعالى أبى أن يقول العبد ما لا يعلم فى وصفه
، وإن كان صادقا فى قوله ، قال الله سبحانه : (وَأَنْ
الصفحه ٩٤ :
أسخياء العرب كان جالسا فى أصحابه ففتح له بمملوك فقال : إن فى الخبر : «جلساؤكم
شركاؤكم» فاستبشارى بهذا لا
الصفحه ٢٣١ :
باب
فى معنى اسميه تعالى
٢٧ ، ٢٨ ـ الحكم (١) العدل (٢)
جل جلاله
الحكم : هو الحاكم
وحكمه
الصفحه ٣٣٥ : أبو بكر بن فورك يقول : الواحد فى وصفه سبحانه له ثلاثة معان ، ولفظ
الواحد فى كلها حقيقة :
أحدها : أنه
الصفحه ٣٦٠ :
باب
فى معنى اسمه تعالى
٧٩ ـ المنتقم (١)
جل جلاله
المنتقم اسم من
أسمائه تعالى ، ورد به
الصفحه ٣٧ :
توجد فى اسم واحد
من أسمائه سبحانه كاسمه الله والصمد وقد يكون فى اسمين فصاعدا من أسمائه سبحانه
الصفحه ١٩٢ : البلد الفلانى ، فإن الله تعالى يقبل توبتك هناك ،
ومضى الرجل فمات فى الطريق ، فتخاصم ملائكة الرحمة