الصفحه ٣١ :
مبحث فى الاسم المفرد
(الله)
فى الحديث الشريف
القدسى أو ما يقال عنه الحديث الإلهي : قال تبارك
الصفحه ٣٨١ : صلىاللهعليهوسلم : «الراحمون يرحمهم الرحمن».
حكى أن الحسن
البصرى سرق له إزار فقعد يبكى ، فقيل له فى ذلك فقال
الصفحه ٤٠٦ : تعالى «الله» جل جلاله............................................. ١١٥
القول فى اشتقاق
هذه التسمية
الصفحه ٣٦٥ :
ففعلا ، فرأت أمه
فى المنام كأن قائلا يقول لها : إن الله سبحانه قد غفر لولدكما بحسن عزائكما ، روى
الصفحه ١٣٢ :
باب
فى معنى
«لا إله إلا الله» وما يتعلق به (١)
اعلم أن هذا القول
«إن كان ابتداؤه النفى
الصفحه ٢٥٥ : (٢) ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم لأبى ذر : «ما علمت أنه بقى فى قلبك شرف الجاهلية»؟! فوضع
أبو ذر خده
الصفحه ٨١ : يرد الدعاء بين الأذان والإقامة» قيل : ما ذا نقول يا رسول الله؟ قال : «سلوا
الله العافية فى الدنيا
الصفحه ٣٦٧ : : إن الأم لا تلقى ولدها فى هذا التنور ، فبكى رسول اللهصلىاللهعليهوسلم وقال : إن الله لا يعذب إلا من
الصفحه ٢٧٤ : ، فإذا عيى ذكر الله بلسانه بفنون
التسبيح ، فإذا عيي أخذ يبكى ، فإذا عيى فكر فى
الصفحه ٢٣٦ : ووصف له ما رأى وسمع ، فبكى ذو النون وقال : أخى أبو يزيد ذهب
فى الذاهبين فى الله.
سمعت الشيخ أبا
على
الصفحه ٣٥٦ :
باب
فى معنى اسمه تعالى
٧٨ ـ التواب (١)
جل جلاله
التواب اسم من
أسمائه تعالى ، قال الله
الصفحه ٣٦٤ : لهو فمات ، فرئى فى المنام ، فقيل : ما فعل الله بك؟ فقال :
أقامنى وقال لى : لو لا أنى أستحي من شيبتك
الصفحه ٢٢ :
بالعدد «مائة إلا واحدا» وإن ابن حجر استوفى هذا الموضوع فى فتح البارى بما فيه
الكفاية ، والله تعالى أعلم
الصفحه ١٩١ : اللهَ يَجِدِ اللهَ غَفُوراً رَحِيماً) (٤) كأنه قال : من أرخى عمره فى الزلات ، وأفنى حياته فى
المخالفات
الصفحه ٢٩٦ :
فصل : إذا غلب
الرجاء على العبد
وقد يغلب على
العبد الرجاء فى بعض الأحوال فيؤمل من الله جميل عفوه