الصفحه ١٤١ : ء توبتى أنى رأيت غلاما فى سنة قحط يمرح زهوا ، والناس
تعلوهم الكآبة لمقاساة الجدوبة ، فقلت له : يا هذا ، لم
الصفحه ٢٦٦ : المفعل كثير.
وقد مضى فى هذا
الكتاب فصول فى معنى إحسانه ورفعته فى غير موضع ، ونذكر هاهنا منه طرفا
الصفحه ٢٤١ :
باب
فى معنى اسمه تعالى
٣٠ ـ الخبير (١)
جل جلاله
الخبير : اسم من
أسمائه ورد به الكتاب وهو
الصفحه ٢١٦ :
باب
فى معنى اسميه تعالى
١٩ ، ٢٠ ـ القابض الباسط (١)
جل جلاله
اعلم أنهما اسمان
لله تعالى
الصفحه ٥٢ : عزوجل : أخرجوا من النار من ذكرنى يوما أو خافنى فى مقام» (الترمذي).
٣ ـ عن معاذ رضى الله عنه قال : قال
الصفحه ٥٣ : الرب إذن للعبد فى الارتحال إليه.
فإذا ذكر الله مبتديا فإنما ذكره من ملك
البهجة ، فذاك شوق الله إلى
الصفحه ١٣٤ :
قول المشايخ فى
كلمة التوحيد : (لا إله إلا الله):
وأما أقاويل
المشايخ فى هذه الكلمة فقد قال بعضهم
الصفحه ١٢ : عرفنا فى مقدماتنا هذه
بأولياء الله سبحانه.
من المعلوم أن
الله تعالى قد اختار من خلقه عبادا أفاض عليهم
الصفحه ١٣٣ :
العبد قائلا فى
الحقيقة : لا إله إلا الله ، إذا كان قائلا بقلبه ، لأن الكلام المخلوق محله القلب
الصفحه ٣١٣ : عصمه عن ارتكابه ، أو لو جنح
إلى تقصير فى طاعته أبى إلا توفيقا له وتأييدا ، وهذا من أمارات السعادة
الصفحه ٤٧ : غير الله ، فإن من دعا الله تعالى بهذه الحالة كان قريب الإجابة ،
وأخرج أبو نعيم فى الحلية عن أبى يزيد
الصفحه ٨٥ : ماجه
فى سننه من حديث أبى هريرة : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: «من لم يسأل الله يغضب عليه» وفى
الصفحه ٣٨ : ء الله تعالى ، فإن قلنا بهذا كان الاسم
الأعظم مبهما فيها وفى بقية أسماء الله تعالى مما علمه الخلق ومما لم
الصفحه ٣٩٠ :
الاقتداء برسول
الله صلىاللهعليهوسلم ، وفى خبر مسند : «عمل قليل فى سنة خير من اجتهاد فى
بدعة
الصفحه ٣٣ : الاسم (الله):
يختص بأسرار ليست
فى غيره من الأسماء وفضله وعظمه ـ وأسماؤه وصفاته كلها فاضلة عظيمة ـ إلا