الصفحه ٥ : إلى شرح أسماء الله الحسنى ، وترك الذين يلحدون فى أسمائه؟
وموضوع الكتاب
اشرف المواضيع وأعظمها. ولا
الصفحه ٨٢ : صلىاللهعليهوسلم
: «لا تستروا الجدر ، ومن نظر فى كتاب أخيه بغير إذنه فإنما ينظر فى النار ، سلوا
الله تعالى ببطون
الصفحه ٦٢ :
ثوب فى مرض موته
فاستوهبه إنسان شيئا فأعطاه ثوبه ومات فى ثوب استعاره ، فلما آثر الله على الكل
آثره
الصفحه ٢٤٨ : عليهالسلام سأل من الله تعالى أن يأذن له أن يضيف يوما جميع الحيوانات
فأذن له الله فيه ، فأخذ سليمان فى جمع
الصفحه ٣٦ : الأعظم
مبهم فى أسماء الله تعالى التى من جملتها التسعة والتسعون ، والأسماء الواردة فى
الكتاب والسنة
الصفحه ٣٩٦ : أصابنا الجوع فأخرج كتابا كان معه بعد
ما نزلنا فى مسجد فقال لى : مر وارهن هذا الكتاب وجئنا بشيء نأكله
الصفحه ٥٦ : الذين اختارهم الله وطهرهم ، وأصحابه الذين اجتباهم وآثرهم.
أما بعد : فقد كثر
سؤال الراغبين فى علم
الصفحه ١١٠ : وأوقاتهم أن تضيع ، أو يكون لغير الله تعالى
فيها نصيب.
فمن هؤلاء : أبو
زيد البسطامى فإنه دخل على والدته فى
الصفحه ٣٥٨ : الخلود ، لأبقى معك ، فأوحى الله تعالى إليه : لأنك رأيت
الخلود من الشجرة ، فأشركت بى فى سرك ولم تشعر ، وإن
الصفحه ٣٤ : ) (١).
(الأنعام : ١٩)
__________________
(١) (بتصرف من كتاب :
«القصد المجرد فى معرفة الاسم المفرد») لابن عطا
الصفحه ٢٨٣ : وقساوته ، قال الله تعالى فى وصفه: (أُولئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِدِ اللهُ
أَنْ يُطَهِّرَ قُلُوبَهُمْ
الصفحه ١٨ : أبى هريرة عن النبي صلىاللهعليهوسلم ، ولا نعلم فى شيء من الروايات له إسنادا صحيحا فى ذكر
الأسماء إلا
الصفحه ٢٤٦ : بلطفه.
وفى بعض الحكايات
أن بعضهم رئى فى المنام فقيل له : ما فعل الله بك؟ فقال : أعطانى كتابى بيمينى
الصفحه ١٨٤ : بعضهم رئى فى المنام ، فقيل له : ما فعل الله بك؟ فقال : أقامنى وأعطانى كتابى
فمررت بسيئة فخجلت أن أقرأها
الصفحه ٢١٢ : تعرض
جبريل للخليل ، صلوات الله تعالى عليهما ، وهو فى الهواء حين رمى من المنجنيق ،
قال له : هل لك من