الصفحه ١١٦ : فى النوائب ، كالكاف اسم لما
يكتفى به ، والحاف لما يلتحف به ، وفى معناه أنشدوا :
ألهت إليكم فى
الصفحه ٢٠٨ : نزلت هذه الآية إلا وعيدا للظالم وتسلية للمظلوم.
وأما من علم أنه
الفتاح للأبواب الميسر للأسباب الكافى
الصفحه ٢٧٨ : الدقيق إلا من عند هذا الرجل.
فصل : الله سبحانه
هو الكافى عبيده :
وربما يجتهد الرجل
فى تحصيل شيء لبعض
الصفحه ٣٠٤ : بجميل الكفاية كفاه كل شغل وأغناه عن كل غير
ومثل ، ولا يستكثر العبد حوائجه لأنه يعلم أن كافيه مولاه
الصفحه ٤١٠ : ................................. ٢٧٧
فصل : الله سبحانه
هو الكافى عبيده......................................... ٢٧٨
فصل : اجعل قصدك
الصفحه ٤٥ : تعالى : لبيك عبدى سل
تعط».
القول الثالث عشر : ولم أدر من ذكره : (مالك الملك) أخرج الطبرى فى الكبير
الصفحه ٨٠ : .
الثالث : بمعنى النداء ، قال تعالى : (وَلا تُسْمِعُ
الصُّمَّ الدُّعاءَ)
(النمل : ٨٠) أى النداء.
والرابع
الصفحه ٨٣ : المفروضة ، وبين الأذان والإقامة ،
وحالة الصوم والسجود ، وعند إفطار الصائم.
الثالث : أن يدعو مستقبل القبلة
الصفحه ٨٧ : .
والثالث : الثناء عليه بذكر وجوده على وصف لا يشاركه فيه موجود.
وهذه الآية تشتمل
على هذه الوجوه ، فإنها إن
الصفحه ٩٧ : محالة.
الحجة الثالثة : أن أهل اللغة اتفقوا
على أن الكلام جنس تحتها أنواع ثلاثة : الاسم والفعل والحرف
الصفحه ٩٨ : ء ، والقول ما عبدوا إلا تلك الذوات ، فهذا يدل على
أن الاسم هو المسمى.
الحجة الثالثة : اسم الشيء لو كان
الصفحه ٩٩ : اسمك ، وقوله سبح ربك ربك ، ولما كان الفرق معلوما بالضرورة
علمنا أن اسم الرب مغاير للرب.
والثالث : أن
الصفحه ١٠٠ : ) (٥) (طه)
بالاستقرار ، بل يفسر العلو بالقهر والاقتدار ، وكذا الاستواء يفسر بذلك.
الثالث : أن تصان أسما
الصفحه ١٢٩ :
الثانى والثالث فلم يجد شيئا ، ثم بعد أيام خرج مغضبا ، وقد أراد حرده ، فاستقبله
إبليس فقال له : إلى أين
الصفحه ١٨٧ : كان اليوم الثالث لم يجد بدا من
الجرة فأرسل إليه وقال : تعال وخذ الذهب ، فقال : لا أبيع إلا بألف دينار