الصفحه ٢٩ : (والباسط) الّذي
له الأمر لا
يعطى ويقبض إله (٢)
إلى آخر تلك
القصيدة الفاضلة.
* جز
الصفحه ٤٩ : ................................................. ٢٣
أبيات من قصيدة
للأمير أحمد شرف الدين أمير كوكبان فى أسماء الله الحسنى.......... ٢٨
جزء من
الصفحه ٣٦ :
والثالث من
الأقوال : أن الاسم قطب الأسماء ، ومنه تستمد جميع الأسماء ، منه تحصل الإجابة ،
وهو زجر
الصفحه ٤٣ :
القول الثالث : أنه (هو) نقله الإمام فخر الدين (١) عن بعض أهل الكشف واحتج له بأن من أراد أن يعبر عن
الصفحه ٢٨ :
* جزء من قصيدة
الأمير أحمد شرف الدين أمير كوكبان :
وللأمير أحمد بن
محمد شرف الدين أمير كوكبان
الصفحه ١٧٩ : وبعضها شعرا ، ثم ركب كل عضو على ترتيب يخالف صاحبه ، وخص كل جزء
بتركيب لا يشبه صاحبه : (فَتَبارَكَ اللهُ
الصفحه ٢٦٢ : (وَكَفى بِاللهِ
حَسِيباً) (٢) ومعناه شيئان : أحدهما : الكافى ، والثانى : المحاسب.
فإذا قيل : إنه
بمعنى
الصفحه ٧٦ : كَمِثْلِهِ
شَيْءٌ).
فالجواب : أن
الكاف صلة فى قول بعضهم ، ومعناه : ليس مثله شيء ، والكاف تزاد فى كلامهم على
الصفحه ٢٦٣ :
وإذا علم العبد أن
الحق سبحانه كافيه لم يرفع حوائجه إلا إليه فإنه سبحانه لسريع الإجابة لمن انقطع
الصفحه ٩٦ : صلىاللهعليهوسلم
: «إن لله تسعا وتسعين اسما».
وثالثها : قوله تعالى : (اللهُ لا إِلهَ
إِلَّا هُوَ لَهُ الْأَسْما
الصفحه ١٠١ : ، ومعلوم أن هذا أبلغ
فى التعظيم مما إذا قيل سلام الله على فلان.
وثالثها : أنه تعالى قال : (لَيْسَ
الصفحه ٢٠ : : الفتاح
(٢٦).
سورة فاطر : فاطر (١)
الشكور (٣٠).
سورة الزمر :
الكافى (٣٦).
سورة غافر :
الخالق (٦٢
الصفحه ٢٥ :
(المقيت) : هو
المقتدر ، وقيل : هو الّذي يعطى أقوات الخلائق.
(الحسيب) : هو
الكافى ، وهو فعيل
الصفحه ٤٠ :
الناشئة عن صحيح
العقيدة الإيمانية كافية فى باب التوجه والاستعداد داعية وإن لم يحصل معها دعاء
إلى
الصفحه ٩٥ : القدر كاف فى هذه المسألة.
وكان اللائق بالعقلاء أن لا يجعلوا هذا
الموضع مسألة خلافية ، بل هاهنا دقيقة