الصفحه ٤٥ : : «لقد سألت الله بالاسم الأعظم الّذي إذا سئل به أعطى وإذا دعى به أجاب» وفى
لفظ عند أبى داود «لقد سألت
الصفحه ٢٩٨ : أن رجلا كان
يضرب بالسياط ، وكان يصبر ولا يصيح ، فوقف عليه بعض المشايخ فقال له : أما يؤلمك؟
فقال : نعم
الصفحه ٢٩٣ : بهذا أن فى
السماع إحياء وقتلا وإثباتا ومحوا ، وإن كان الناس عما هم فيه غافلين.
ومن أعظم ما ينعم
الله
الصفحه ٨٠ : : زعم أنه له ، حقا كان أو باطلا.
والاسم الدّعوة والدّعاوة والدّعوة
والدّعاوة ، والدّعوة الحلف ، والدعا
الصفحه ٣٤٤ : لقوم ، فطائفة قدمهم
لطاعته وعبادته ، وطائفة أخرهم لماضى إرادته ونافذ مشيئته ، قال الله تعالى
الصفحه ٢٩٦ : ويرجو حسن فضله.
يحكى أن الشبلى
كان جالسا فدخل عليه إنسان وقال : يا أبا بكر ، من يحاسبنا؟ فقال : الله
الصفحه ٧٥ : ، وفى
معناه أنشدوا :
يا من إذا قلت
يا من لا نظير له
فى عزه قيل لى
يا صادق البشر
الصفحه ٣٦١ : نبينا وعليه ، فقال ذلك النبي : إلهى هذا كلبك وأنا نبيك وقد لطمنى ، فأوحى
الله إليه لطمة بلطمة والبادى
الصفحه ٢٥٢ : يأمر بأن يحمل
إلى المسجد ، فمات فرئى فى المنام فقيل له : ما فعل الله بك؟ فقال غفر لى وقال :
شيخ لم
الصفحه ٢٧٠ : عبد عفا عمن عمل مثل تلك المعصية وعمن
كان سميا له.
وفى بعض الكتب :
ما أنصفنى عبد أستحي أن أعذبه ولا
الصفحه ١٨٤ : بعضهم رئى فى المنام ، فقيل له : ما فعل الله بك؟ فقال : أقامنى وأعطانى كتابى
فمررت بسيئة فخجلت أن أقرأها
الصفحه ١٤٤ : تؤذى الشيخ حتى يصيح منك وحملوه إليه ، فقال : إنى لم أعنه
وإنما عجزت عن شكر الله تعالى على ما يعجل لى من
الصفحه ١٩٥ :
فنائى
ففى فنائى وجدت
أنتا
فأنت منى خيال
عينى
وحيث ما كنت كنت
الصفحه ٣١٢ :
أى يحبهم ، وأخبر
الله تعالى عن نبيه يوسف أنه قال : (أَنْتَ وَلِيِّي فِي
الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ
الصفحه ٣١ : وتعالى : كنت كنزا مخفيا فأردت
أن أعرف فخلقت خلقا فعرّفتهم بى فعرفونى».
قال الله تعالى : (اللهُ لا إِلهَ