الصفحه ٩ : بكل ما جمع من ثقافة.
ثم ساقته الأقدار
ـ ونعم ما ساقته ـ إلى رجل من أولياء الله كان قد جمع بين
الصفحه ٣٩٣ : المقالة الشنيعة بما روى فى
الخبر عن الله تعالى إذ قال : «فإذا أحببته كنت له سمعا وبصرا ، فبى يسمع وبى يبصر
الصفحه ٤٧ : غير الله ، فإن من دعا الله تعالى بهذه الحالة كان قريب الإجابة ،
وأخرج أبو نعيم فى الحلية عن أبى يزيد
الصفحه ٨٨ : المتاع
لو كنت تبقى
غير أن لا بقاء
للإنسان
فإذا كان بهذا
الوصف دخل عليه الزهد
الصفحه ١٥٤ : ودنياه كما قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: «من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليأمن جاره بوائقه» وأحق
الصفحه ١٨٦ : الأعضاء فالخواص تباين العامة بحسن الخلق وخلوص الصفاء ، ولم
يمن الله سبحانه على رسوله بشيء كما منّ عليه
الصفحه ٦١ : ء الله تعالى حسن اسمه فى الدنيا والآخرة ، وجاء فى الحكاية
أن بشرا الحافى كان فى بداية أمره من الشطار
الصفحه ١١٨ : الله بقلبه فى أول الوهلة.
وقد حكى عن أحمد
بن أبى الحوارى أنه قال : كنت مع أبى سليمان الدارانى فى طريق
الصفحه ١٤٣ : عبد
الله : من لمن يدبر فمولاه يدبره ، وكان الدقاق ، رحمهالله ، يقول : من آمن بالخلف لم يحتشم من التلف
الصفحه ٣٢٢ : بوصال يجدد أيامه الدارسة ويعيد عليه أوقاته الذاهبة ، كما قيل :
لئن درست آثار
ما كان بيننا
الصفحه ١٨٧ : ، فكان الناس يشترون ، وكان للأمير وزير فارسى فقيل له : إن
هذا الرجل يبيع جرة بدينار ، فقال : إنها تساوى
الصفحه ٨٥ : أر يستجاب لى ، فيستحسر
عند ذاك ويدع الدعاء» وفى مسند أحمد من حديث أنس قال : قال رسول الله
الصفحه ٢٧٢ :
الزنج ولم يكن معهم رجل آخر ، فقلت : سبحان الله! سوق البصرة وجنازة رجل مسلم لا
يشيعها أحد ، فلأكونن
الصفحه ٢٦٣ :
إليه وتوكل فى جميع أحواله عليه ، ولا سيما إذا كانت حاجته متمحضة فى حق الله
تعالى لأنه إذا كانت حاجته فى
الصفحه ١٧٦ : وطرحه فى بيت فلم يصح تلك
الليلة ، فلما أصبح قال له : يا مدّع ، إنما كنت تذكره من رأس العافية ، فلما