الصفحه ١٠٩ : هذا الجنس إن شاء الله تعالى.
واعلم أن تفكير
العبد فى ابتداء أمره يحمله على خالص الشكر لربه من قلبه
الصفحه ٢٣٦ : : أين أبو
يزيد؟ أنا فى طلب أبى يزيد ، فقال الرجل فى نفسه : هذا مجنون ، لقد ضاع سفرى ،
فرجع إلى ذى النون
الصفحه ٣١٨ : :
منازل كنت
تهواها وتألفها
أيام كنت على
الأيام منصورا
قال الله تعالى
الصفحه ٢٤٢ : : فلما وقع بصر الخواص عليّ قال لى : الحاجة التى جئتنى فيها الله
عالم بها أم لا؟ فقلت : بل هو عليم ، قال
الصفحه ٢١٠ : لها كل يوم : يا فلانة ، إنى أحبك ،
فشكت يوما إلى عليّ رضى الله عنه وقالت : إن المؤذن يقول لى كل يوم
الصفحه ٣٤٥ : الدقاق يقول
: رئى بعضهم مجتهدا فقيل له فى ذلك ، فقال : ومن أولى منى بالجهد وأنا أحتاج أن
ألحق بالأبرار
الصفحه ٣٤٣ : فركضتنى برجلها وقالت لى : أتنام وأنا لك ، فقلت : لا نامت عينى بعد هذا ،
فضحكت وخرجت وبها نور أضاء محرابى
الصفحه ٣٩٧ : : من أنت؟ فقال : أنا ابن إبراهيم بن أدهم ، قيل لى : إن أبى
يحج كل سنة ، فجئت لعلى أراه ، قال : فرجعت
الصفحه ١٦٧ :
يرتفع الناس فيه ،
قال الله سبحانه : (وَتُعِزُّ مَنْ
تَشاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشاءُ) (١) فليس إعزازه
الصفحه ٣٣٠ : فى يوم عيد : فقال : إلهى الناس يتقربون
إليك بقرابينهم وأنا أتقرب إليك بأحزانى ، وغشى عليه ، فلما أفاق
الصفحه ٢١٨ :
عنى ، والليلة أنا مردود عليّ ، فلهذا جزعت.
ويحكى عن الشبلى
أنه قال : من عرف الله حمل السماوات
الصفحه ٢٠٤ : بنيتنا هذه أنها طلبت منى شيئا
تأكله مع الخبز ، فقلت لها : سلى من الله ، فقالت : أنا استحى من الله أن أسأل
الصفحه ٢٠٥ : القلوب الكشوفات والمعانى ،
كما أن أرزاق الأجساد الغذاء والأحاظى.
يحكى أن رجلا كان
يخدم سهل بن عبد الله
الصفحه ٣٧٧ : التبان ، وكان موسرا عاد أبا بشر الخياط ، وكان شيخا كبيرا فقال :
إن لى ثوبا عرضته على كثير من الخياطين
الصفحه ٨٤ : صلىاللهعليهوسلم
: «لا يقل أحدكم إذا دعا : اللهم اغفر لى إن شئت ، اللهم ارحمنى إن شئت ، فإنه لا
مكره له» وقال