الصفحه ٣٦٤ : لهو فمات ، فرئى فى المنام ، فقيل : ما فعل الله بك؟ فقال :
أقامنى وقال لى : لو لا أنى أستحي من شيبتك
الصفحه ١٤١ : رب؟ فقال : أنا عبده وليس لى ملك ، فمن أنا حتى أقول لى.
فصل : فيمن تحقق
بملك سيده جل جلاله :
ومن
الصفحه ٢٧٤ : فقيل له : ما فعل الله بك؟ فقال : غفر لى وأحسن إلى كثيرا ، إلا أنه حاسبنى
حتى طالبنى بيوم كنت صائما فكنت
الصفحه ٣٩٠ : صلىاللهعليهوسلم فأعنته ، فشكر الله لى ذلك فغفر لى.
ويحكى عن أحمد بن
حنبل رحمهالله تعالى أنه قال : كنت يوما مع
الصفحه ١٠ :
بلغت وسط المدرسة يصحبنى شبه خدر ، حتى لو غرزت فىّ إبرة لعلى كنت لا أحس بها ، ثم
إذا قعدت لواقعة وقعت لى
الصفحه ٣٨١ :
يرحم العبد إلا
إذا رحمه الحق قال الله تعالى لنبيه صلىاللهعليهوسلم (فَبِما رَحْمَةٍ مِنَ
اللهِ
الصفحه ٢١٧ : ونعمائه ، وتارة يقبضها بما ينذرهم به من جلال الله وكبريائه
وفنون عذابه وبلائه وانتقامه من أعدائه ، كما فعل
الصفحه ١٢٤ : .
وقال بعض الناس :
إن معنى الإله هو القديم ، وهذا القول باطل ، لأنه لو كان كما قالوا لوجب أن يكون
كل من
الصفحه ١٠٥ : صح بالله
توسله ، وحق على الله توكله ، كفته كفاية ربه وتفضله.
وقد حكى عن بعض
المشايخ أنه قال : كنت
الصفحه ٢٧٩ : الخلق ويكون القصد بالتحقيق إلى الحق ،
كما يحكى عن حذيفة المرعشى أنه قال : كنت مع إبراهيم بن أدهم فى بعض
الصفحه ٣٥١ : ، إذ لو لا أنه بدأك بسابق وده لما أخلصت له فى عقده وعهده ، فأين
كنت حيث كان لك؟ ومتى كانت رحمة أبيك
الصفحه ٣٣١ : عمر البسطامى ، تلميذ أبى يزيد ، أنه قال : كنت عند أبى يزيد فقال لى : إن
وليا من أولياء الله يأتى فمر
الصفحه ١٩١ : ، وقوله : (ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ
اللهَ) إخبار عن القول ، كأنه قال : الذين زلاتهم أفعال ، توبتهم
أقوال.
ولقد
الصفحه ١٤٢ : لى : ما أحسن عطف الأغنياء على الفقراء طلبا للثواب
، وأحسن من ذلك تيه الفقراء على الأغنياء ثقة بالله
الصفحه ٦٢ : بذلك ، وكان
الصبيان أيضا أولعوا بى ، فبينما أنا ذات يوم فى صحراء إذ وجدت قرطاسا فيه : «لا
إله إلا الله