الصفحه ٢٧٨ : نشار وذكر له حاله ، وكان الرجل فقيرا فقال : خذ من
هذه النشارة شيئا لعلكم تحتاجون إليها تسجرون بها
الصفحه ١١٣ : ، فكيف لى بالسبيل إليه ، دلنى على الوصول إلى ما
كنت عليه ، قال : فبكى أبو محمد الجريرى وقال : الكل فى قهر
الصفحه ٢٠٨ : عمرك يوم لا يسمع من الجواب إلا ما كان
صادقا.
ويقال : إن الله
تعالى يأمر مناديا يوم القيامة ينادى : إن
الصفحه ٣٧٨ : : قلت ليلة فى الطواف : اللهم اعصمنى ، وأقسمت على الله طويلا ،
فرأيت فى المنام كأن قائلا يقول لى : أنت
الصفحه ١٢٣ :
أحد الأكابر ، ولم يتخرج على يدىّ أحد قبله ، وكان أول مريد لى.
فصل : من قال إن
معنى لاه : علا ، والرد
الصفحه ١٢٥ :
ما لا أعرف ، فقلت
له : من أين أنت؟ فقال : من مدينة شمساط ، كنت فى عز ورفعة فطالبتنى نفسى بالعزلة
الصفحه ٣٠٤ : دين فهممت ليلة من الليالى وضاق صدرى ، فرأيت فيما
يرى النائم كأن قائلا يقول لى : يا بخيل
الصفحه ٢٢٩ : ء ما افترضت عليهم ، ولا يزال
العبد يتقرب إلى بالنوافل حتى يحبنى وأحبه ، فإذا أحببته كنت له سمعا وبصرا
الصفحه ١٥٧ : ببالى ذكر الطعام حتى يقدم إلى.
وحكى عن بعضهم أنه
قال : كنت أخدم الكتانى فى المدينة ، وكان يصوم ، فكنت
الصفحه ٥٦ : اليسير مما
يجمعه من حطام الدنيا على ما أعد الله سبحانه لأهل العلم إذا نصحوا لله ولرسوله
وللمؤمنين من
الصفحه ٣٥٨ :
كان غداة المزدلفة
أوحى الله إليه بالإجابة فابتسم صلىاللهعليهوسلم وقال : عجبت من فعل إبليس لما
الصفحه ٣٠١ : بالحقيقة المعاملات والمنازلات ، وإنما أخذوا
هذا الاصطلاح من خبر حارثة حيث قال له صلىاللهعليهوسلم : «لكل
الصفحه ٤٤ :
الله الأكبر إلا
كما بين سواد العين وبياضها من القرب ، وفى مسند الفردوس للديلمى من حديث ابن عباس
الصفحه ٣٦٩ : لا يرفعون لنا رءوسهم إلى يوم القيامة من هيبة الله
سبحانه ، فإذا كان يوم القيامة يقولون : ما عبدناك حق
الصفحه ٢١٤ : اكتفاء بعلمه ، فإنه إن ساكن بقلبه مخلوقا
عوقب فى الوقت ، إن كان له عند الله قدر.
يحكى عن إبراهيم