الصفحه ٥٤ : الّذي قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
فيما روى عنه عن الله تبارك وتعالى أنه قال : «ما تقرب إلى عبدى
الصفحه ١٤٩ : أخوك المسلم؟.
وقيل : إن أبا
يزيد البسطامى حضر الجامع يوما فوقف بجنب شيخ ركز عصا له فى الأرض فركز أبو
الصفحه ٣٢٣ : منكسرا محزونا ، كما يكون
المنقطعون ، فقال له ذلك الشيخ : أنا حججت كذا وكذا فهبنى تلك الحسرة التى أنت
فيها
الصفحه ١٠٨ : بعد ذلك ، ثم أوحى
الله إليه بعد ذلك بسنين كثيرة.
وكان يرى فى
الابتداء الرؤيا فيصدق جميعها كفلق الصبح
الصفحه ١١٩ : ذنوبى فقل
لى كيف أعتذر
هكذا وصف من يعتقد
فى معنى اسم الله تعالى أنه الّذي يفزع إليه فى النوائب
الصفحه ١٧١ : علم
أنه لك رده إلى المنزل ، فقلت : ما أصدق ما قيل : من كان لله كان الله له ، ومن
أصلح لله أمرا أصلح
الصفحه ٥٣ : على الله إلا أقبل الله
بقلوب المؤمنين تفد إليه بالود والرحمة ، وكان الله بكل خير إليه أسرع».
فذكر
الصفحه ٣٥٠ : لأنسينهم أمر الآخرة ، وعن شمائلهم
لأزين الباطل فى أعينهم ، قال الله تعالى : «أنا الأول أحفظ عليهم دينهم
الصفحه ٢٨٦ :
إليها بالعبرة ،
فخرج من تلك الدار رجل مجوسى شيخ كبير ، فقال له : يا مقدم الأخيار : هل تقنع أن
تكون
الصفحه ١٨٥ :
فصل : خلق الله
الإنسان على صورة لم يشاركه فيها غيره :
وقد قال تعالى : (وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ
الصفحه ١٥٥ :
من لم يوافق اسمه
اسم نبى ، فيقول الله تعالى : أنا المؤمن ، وأنا سميتكم المؤمنين ، فيدخلهم الجنة
الصفحه ٣٣٨ : الّذي لا يزول ، وقيل : الدائم وقيل : هو الّذي لا
يطعم ، وقيل : هو الّذي لا جوف له.
وأما أهل اللغة
الصفحه ١٢٩ :
وقد حكى أن فيما
مضى من الزمان كانوا يعبدون شجرة ، فخرج رجل من المسلمين من بيته وركب حمارا له
وأخذ
الصفحه ١٧٢ : وكنت
عبدا
فزال رقى وطاب
عيشى
أصبحت أرضى بحكم
ربى
إن لم أكن
الصفحه ٢٩٩ : يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ ما لا
يَرْضى مِنَ الْقَوْلِ وَكانَ اللهُ بِما