الصفحه ١٠٥ : ، ويصون سره عن التدنس بالآثار ،
ومساكنة الأشكال والأمثال ، عند هجوم الأشغال ، فإن قيمة توحيد الرجل وقدر
الصفحه ١٣٢ : الله وحشة عند الموت ، ولا عند النشور ، وكأنى
أنظر إلى أهل لا إله إلا الله عند الصيحة ينفضون شعورهم من
الصفحه ٥١ : صلىاللهعليهوسلم
، وعند الانتهاء يدعو بدعاء ختام المجلس ليكون كفارة لما اقترف فيه.
وثمت أحاديث نبوية عديدة تدور
الصفحه ٥٥ : الطبرى فى تفسيره عن قتادة قال : افترض الله ذكره عند
أشغل ما تكونون ، عند الضراب بالسيوف فقال : (يا
الصفحه ٨١ :
: «ثنتان لا تردان : الدعاء عند النداء ، وعند البأس ، حين يلحم بعضهم بعضا» أى فى
قتال الأعداء (مالك ـ أبو
الصفحه ٨٦ : الملتزم ، وتحت الميزاب ،
وداخل الكعبة ، وخلف المقام ، وعند زمزم ، وعلى الصفا وعلى المروة ، وفى حال السعى
الصفحه ١٠٠ : ء عند الغفلة ، وعدم الوقوف على حقائقها ومعانيها ورفع الصوت بها وعدم
الخضوع والخشوع والتضرع عند ذكرها
الصفحه ١٠٧ : ،
بمساكنة مع حال ، واستئناس بخواطر ترد عليه ولذيذ مقال ، فهو عند أهل الحقيقة
ممكور ، وبما يظنه من الوصلة
الصفحه ١١٨ :
وقد قال بعض
المشايخ : إنما يعرف توحيد الرجل عند الصدمة الأولى من المحنة ، يعنى بذلك إقباله
على
الصفحه ١٢٨ : الله قويا ، وعن الأغيار بتعظيم
السر بريا ، فإن أفضل الأعمال كلمة حق عند من يخاف ويرجى
الصفحه ١٣١ : ، قلت : ما
معنى قولك : الله؟ قال : تقول : اللهم ودلنى بك عليك ، وثبتنى عند وجودك ، ولا
تجعلنى ممن يرضى
الصفحه ١٤٦ :
عند رؤيته عن إدراك حقيقته ، ولم لا والجبروت حقه باستحقاق الملكوت عينه وذاته.
ومن آداب من عرف
هذا
الصفحه ١٩٤ : غاية أعدائه أن يسعوا فى هلاك بدنه ، وذلك إحياء لروحه ، فإن من
مات وقت الحياة الجسمانية عاش عند الموت
الصفحه ١٩٥ : عند شهوده ، وبادت سرائرهم عند ظهوره ، فهم محو فيما هنالك ، الأشباح
موجودة ، والأرواح مفقودة ، وفى
الصفحه ٢١٦ : ورد بهما الخير ونطق بهما لفظ الكتاب ، وهما من صفات فعله ، قيل : معناه
قابض الأرواح والأشباح عند الممات