الصفحه ٢٣١ : :
ويقبح من سواك
الفعل عندى
فتفعله فيحسن
منك ذاكا
__________________
(١) الحكم
الصفحه ٣٥٥ : نصير ، رحمهالله تعالى ، فكنت ليلة عنده ، وكنا علقنا طيرا فى التنور فى
البيت ، وكان قلبى مع ذلك الطير
الصفحه ٨٨ :
كيف لا وقد قال صلىاللهعليهوسلم : «الدنيا سجن المؤمن» وقد قيل فى بعض الحكايات : عن جعفر
الصادق
الصفحه ٤٢ : أبو جعفر الطبرى وأبو الحسن الأشعرى وأبو
حاتم بن حبان والقاضى أبو بكر الباقلانى ، ونحوه قول مالك وغيره
الصفحه ٢٧٠ :
والله تعالى هو
المحسن إلى خلقه من غير استحقاق ، والأخذ بأيديهم عند الضرورة من غير استيجاب ، بل
الصفحه ١٣٣ :
، وذلك معلوم من مذهب أهل الحق (١) وكذلك من طريقة أهل اللغة ، قال الأخطل:
إن الكلام لفى
الفؤاد
الصفحه ٣٠٨ : بمعنى القدرة ، وفى هذا دلالة على صحة مذهب
أهل الحق ، لأن الله تعالى لا يسمى بما لم يرد به التوقيف والإذن
الصفحه ٢٧ : تقع فى
الكراهية للمصلحة ، والرأفة لا تكاد تقع فى الكراهية.
(ذو الجلال
والإكرام) : مصدر جليل ، يقال
الصفحه ١٨٩ : ، فالغفور المبالغة ، والغفار أشد مبالغة من الغفور ،
والمصدر منه المغفرة ، يقال : غفر يغفر مغفرة وغفرا
الصفحه ٢٠١ : مصدر رزقه رزقا فهو رازق ، فكل
ما يمكن أن ينتفع به فهو فى ذاته رزق وينقسم إلى حلال ، وحرام وشبهة فما كان
الصفحه ٢٧١ : باسم
المصدر ، وإنما سمت العرب العنب الكرم للطافة شجره وطيب ثمره وتأتى قطافه من غير
تجشم مشقة ، وليس له
الصفحه ٨٣ : الله ، إذ عنده تفتح أبواب السماء ، وعند نزول الغيث (المطر)
وعند إقامة الصلاة المكتوبة ، وأعقاب الصلوات
الصفحه ١٣٦ :
باب
فى معنى «هو» (١)
اعلم أن «هو» اسم
موضوع للإشارة ، وهو عند الصوفية إخبار عند نهاية التحقيق
الصفحه ١٩٦ : ينج منه نبى مرسل ولا
صفى مفضل : ولا ينجو منه ملك مقرب ، ضاقت عند ذلك صولة المخلوقين وبادت عند سطوته
الصفحه ٣٣٠ : براحة التفويض فلم يضن
بكريمة ولم يجعل فى قلبه للدنيا كبير قيمة.
يحكى عن الطرماح
أنه قال : كنت عند