الصفحه ٧٥ :
حيث قال : حقيقة
التوحيد أن تعرف أن قدرة الله فى الأشياء بلا علاج ، وصنعه للأشياء بلا مزاج ،
وعلة
الصفحه ٩٥ : تَقُومُ) (الطور : ٤٨) (وَسَبِّحْ بِالْعَشِيِّ وَالْإِبْكارِ) (آل عمران : ٤١).
__________________
حقيقة
الصفحه ١١٥ : القول ، وإليه ذهب الشيخ الحسين بن
الفضيل ، وكثير من أهل الحق ممن سلك هذه الطريقة قال : لم نر أهل اللغة
الصفحه ٢٥٢ : يأمر بأن يحمل
إلى المسجد ، فمات فرئى فى المنام فقيل له : ما فعل الله بك؟ فقال غفر لى وقال :
شيخ لم
الصفحه ٣٣٥ : المجاز كما
يقال : دار واحدة ودرهم واحد ، لأنه يصح أن يستثنى منه البعض ، واسم واحد له مجاز
، وكان الشيخ
الصفحه ١٠٠ :
__________________
ـ بالعلو المكانى
، ويفسر قوله تعالى : (الرَّحْمنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوى
الصفحه ١٢٨ : المستحق
لأوصاف العلو والرفعة ، ومنهم من قال : هو من له الخلق والأمر ، وذلك لأنّا وجدنا
أهل اللغة أطلقوا
الصفحه ١٧٣ : القرآن ، وتكبره وكبرياؤه ورفعته وعلاه ومجده وسناؤه وعلوه
وبهاؤه ، كل ذلك إخبار عن استحقاقه لنعوت الجلال
الصفحه ٢٤٧ : ، وانعقد عليه الإجماع ومعناه عند أهل الحق يرجع إلى
استحقاقه لصفات العلو والمجد ورفعة القدر ، فهو عظيم القدر
الصفحه ٢٥٣ : بهما القرآن والإجماع ، قال الله تعالى : (فَالْحُكْمُ لِلَّهِ
الْعَلِيِّ الْكَبِيرِ) (٣) وليس علوه علو
الصفحه ٢٦٦ : وعلوه ، وقالوا : جليل بيّن الجلال
والجلالة ، وأما الجميل فقد اختلفوا فيه فمنهم من قال : إنه بمعنى الجليل
الصفحه ٣١٤ : أن الشكر فى مقابلة إحسان ، والحمد يكون من مقابلة إحسان ، ويكون
بمعنى المدح بذكر صفات العلو ، وإن لم
الصفحه ٦ :
المخلوق من سلالة من طين".
ومما زاد من شرح
الكتاب وعلو قدره : أنه محقق تحقيقا جيدا من عالمين كبيرين من
الصفحه ٣٦ : لجميع الأرواح العلوية ، وعلى أهل البسائط السفلية ، كما أنه ذخر لهما فى
الإجابة والتوفيق ...
فالاسم
الصفحه ٥٩ : تتضمنه وتدل عليه من
صفات العلو ونعوت العظمة والكبرياء ، أو إلى ما يستحقه الذاكر والداعى له بتلك
الأسما