الصفحه ٤٢ : ، فقال لي :
إنّ ابنك هذا حسينا مقتول ، وإن شئت أريتك من تربة الأرض التي يقتل بها ، قال : فأخرج
تربة حمرا
الصفحه ٤٨ :
قال : قلت : نعم ،
فمدّ يده فقبض قبضة من تراب فأعطانيها ، فلم أملك عينيّ أن فاضتا(١).
وفي رواية
الصفحه ٦٩ : هذا الأمر هاهنا ما خولف عليك ان شاء الله. ولمّا خرج من عند الإمام
الحسين قال الإمام : انّ هذا ليس شي
الصفحه ٧٦ : ،
لنتمكّن من معرفة حكمة استشهاده وآثارها ، وكان يكفينا في هذا المقام إيراد
المحاورات والحوادث حسبما أدّى
الصفحه ٨٣ : العلقة من جوفي ، فإذا فعلوا سلّط الله عليهم
من يذلّهم حتى يكونوا أذلّ فرق الامم (٣).
نذير آخر :
وفي
الصفحه ١٠٤ :
منع الماء عن عترة الرسول (ص)
روى الطبري عن
حميد بن مسلم الأزدي قال : جاء من عبيد الله بن زياد
الصفحه ١١٤ :
سيفه ويصلحه وأبي
يقول :
يا دهر افّ لك
من خليل
كم لك بالاشراق
والأصيل
الصفحه ١٢١ : عبيد الله سلما! فقال لهم : عباد الله! انّ
ولد فاطمة رضوان الله عليها أحقّ بالودّ والنصر من ابن سميّة
الصفحه ١٢٣ : ، خير منّي راجلا ، أقاتلهم على فرسي ساعة وإلى النزول
ما يصير آخر أمري ، قال الحسين : فاصنع يرحمك الله ما
الصفحه ١٤٤ :
إليه من الحقّ ، ونهضوا إليك ليستبيحوك وأصحابك ، فكيف بهم الآن وقد قتلوا اخوانك
الصالحين ، قال : صدقت
الصفحه ١٤٥ : : ارضخوه
بالحجارة. قال : فرمي بالحجارة من كلّ جانب ، فلمّا رأى ذلك ألقى درعه ومغفره ، ثم
شدّ على الناس فو
الصفحه ١٥٠ :
لست بخوّار ولا
بناكث
عن بيعتي حتّى
يقوم وارثي
من فوق شلو في
الصعيد ماكث
الصفحه ١٥٥ :
مقتل آل أبي طالب
:
عبد الله بن مسلم
بن عقيل :
ثمّ برز من بعده
عبد الله بن مسلم بن عقيل بن أبي
الصفحه ١٦٨ : ، فحمل على من عن يمينه حتّى
ابذعرّوا ، وعلى من عن شماله حتّى ابذعرّوا ، وعليه قميص له من خزّ وهو معتمّ
الصفحه ١٦٩ : جبة من خزّ ، وكان
معتمّا وكان مخضوبا بالوسمة قال : سمعته يقول قبل أن يقتل وهو يقاتل على رجليه
قتال