الصفحه ٢٠٥ : الأرض من آل عبد المطّلب ، وتهتف بأشياخك زعمت أنّك تناديهم فلتردنّ وشيكا
موردهم ، ولتودّنّ أنّك شللت
الصفحه ٢٢٥ : مضى من عنده
حتّى قدم على ابن الزبير ، فأتى ابن الزبير فأخبره بممرّ البريد على مروان وتمثّل
مروان بهذا
الصفحه ٢٢٦ :
إليه رسالة يزيد
فقال : وما الّذي يريد منّي يزيد؟ انّما أنا رجل مجاور هذا البيت عائذ من شر يزيد
الصفحه ٢٢٧ : يجده إلا متحذّرا
متمنّعا ، وأفاض بالناس من عرفة ثمّ أفاض ابن الزبير بأصحابه ، ثمّ انّ ابن الزبير
عمل
الصفحه ٢٢٩ : يزيد حتّى خفنا أن نرمى بالحجارة من السماء ،
إنّه رجل ينكح أمّهات الأولاد والبنات والاخوات ، ويشرب الخمر
الصفحه ٢٧٤ :
وقال الكليني في
باب «ما تجب فيه الدية كاملة من الجراحات ...» علي بن إبراهيم ، عن محمّد بن عيسى
الصفحه ٢٨١ :
وأورد الشيخ
الطوسي جميعه في مكان واحد من التهذيب ، وأورده أيضا متفرقا في أبواب مختلفة منه.
وأورد
الصفحه ٣١٩ :
والكليني والصدوق.
ثمّ بدأ بذكر سند
آخر له وقال : ومنها ما أخبرني به العدّة المتقدّم ذكرهم بحقّ
الصفحه ٣٦٠ :
(ت : ١٢٤٥ ه).
وانّ ابن طاوس (ت
٦٦٤ ه) اعتمد في كتاب دعائه «المجتنى» على رواية نقلها من تاريخ
الصفحه ٣٧٢ : : من أحبّني وأحبّ هذين وأباهما وأمّهما كان معي في درجتي يوم
القيامة (٤).
ويقول : الحسن
والحسين
الصفحه ٣٩٧ : استهدفوا
من كل ذلك رضا ابن زياد وطاعة الخليفة. كما ذكره الآخر حين قال :
املأ ركابي فضة
وذهبا
الصفحه ١٧ :
خطبة الجمعة كفريضة من فرائض صلاة الجمعة زهاء ألف شهر مدّة حكم آل أميّة ، وإلى
جانب ذلك نجح معاوية في
الصفحه ٢١ :
فيوشك أن يريحك
من بلائي
نزولي في
المهالك وارتحالي(١)
وأرسل
الصفحه ٢٢ : .
قال المؤلّف : لست
أدري أكان هذا الحوار من سبط النبي مع معاوية وحوار ابن الزبير وابن عمر معه في
مجلس
الصفحه ٤٠ : عينا رسول الله ، فقال جبريل : إن شئت أريتك الأرض التي يقتل فيها. قال : «نعم»
فأراه جبريل ترابا من تراب