الصفحه ٣٨٣ :
النظر عمّا كان قد
علمه من الامور الغيبيّة بانباء رسول الله عن الله عزّ اسمه بمقتله ، كان يعلم أنّ
الصفحه ١٥ :
سفيان ، والحكم بن أبي العاص أوّلا ، وثانيا لما يناقض انتشار ذكر الرسول وابن عمه
ما يتوخاه من تركيز
الصفحه ١٦ : دنياكم» أو قال : «وإذا أمرتكم بشيء من رأي فإنّما أنا بشر» ، وإنّه قال
ذلك عند ما نهاهم عن تأبير النخل
الصفحه ٤١ : (ع)
من عند رسول الله (ص) والتربة في يده يبكي فقال : يا عائشة ان جبريل (ع) أخبرني انّ
الحسين ابني مقتول في
الصفحه ١١١ : فقال : ما ذا
ترون؟ فقال عمرو بن الحجّاج بن سلمة الزبيديّ. سبحان الله! والله لو كانوا من
الديلم ثم سألوك
الصفحه ١١٥ :
في بعض ، وأن
يكونوا هم بين البيوت ، إلّا الوجه الذي يأتيهم منه عدوّهم.
إحياؤهم الليل
بالعبادة
الصفحه ١٣٣ : الشعثاء يزيد بن زياد بن المهاصر من بني بهدلة خرج مع عمر بن سعد إلى الحسين ،
فلمّا ردّوا الشروط على الحسين
الصفحه ١٤٢ : عليهم الّا يبارز رجل منكم رجلا منهم.
قال : ودنا عمرو
بن الحجّاج من أصحاب الحسين يقول : يا أهل الكوفة
الصفحه ١٤٦ :
عشر رجلا حتّى
انتهيت إلى شفيّة ، قرية قريبة من شاطئ الفرات ، فلمّا لحقوني عطفت عليهم فعرفني
كثير
الصفحه ١٦٦ :
إلى درتين في
أذنيه تذبذبان كلما التفت ، إذ أقبل رجل يركض حتّى إذا دنا منه مال عن فرسه ، ثمّ
اقتصد
الصفحه ١٧٦ :
ما وقع بعد استشهاد الإمام الحسين (ع)
قتل من أصحاب
الحسين (ع) اثنان وسبعون رجلا ، ودفن الحسين
الصفحه ٢٤٩ :
أحجارها
ونفرت منها معا
أطيارها
وحان من كعبتها
دمارها
وحرقت منها
الصفحه ٣٢٢ : والتهذيب والاستبصار
والوسائل واستند إلى أحاديثها في ما يصدر من فتوى.
وقد مرّ بنا كيف
أخذ أولئك المشايخ
الصفحه ٣٣٢ : وأحد عشر من ولدي وأنت يا علي زرّ الأرض ـ يعني أوتادها [و] (١) جبالها ـ [بنا أوتد الله] (٢) الأرض أن
الصفحه ٣٧١ : إنّما يريد الله ليذهب ... (١)
ولمّا نزلت الآية
الكريمة : (فَمَنْ حَاجَّكَ
فِيهِ مِنْ بَعْدِ ما جاءَكَ