الصفحه ١٣٠ : ، فلمّا ان دنا من حسين ، جثوا له على
الركب ، واشرعوا الرماح نحوهم ، فلم تقدم خيلهم على الرماح فذهبت الخيل
الصفحه ١٤٣ : حازنا
العدوّ إليك فأحببنا أن نقتل بين يديك ، نمنعك وندفع عنك ، قال : مرحبا بكما ،
ادنوا منّي ، فدنوا منه
الصفحه ٢١٢ :
واللهوف : انّ آل الرسول لمّا بلغوا العراق طلبوا من الدليل ان يمرّ بهم على
كربلاء ، فلمّا وصلوا مصرع الشهدا
الصفحه ٢٣٧ :
حتى ولدت الابكار
لا يعرف من أولدهن (١).
وفي تاريخ ابن
كثير : قتل يوم الحرة سبعمائة رجل من حملة
الصفحه ٢٤٢ : فمات. فغسّلوه وكفّنوه ودفنوه ، وبايع الناس
للحصين بن نمير السكوني من بعده ، وسار القوم يريدون مكة
الصفحه ٢٦٢ :
أولا ـ الشيخ
الكليني :
قال الكليني في
باب «ما يمتحن به من يصاب في سمعه ...»
من كتاب الديات في
الصفحه ٢٧٢ : :
١ ـ أخرج الكليني
في عدّة أبواب من كتابه الكافي أقساما من رواية كتاب الديات عن ابن فضّال هذا ،
منها ما في
الصفحه ٢٩٢ :
خامسا ـ محمد بن
حسان الرازي الزينبي أو الزيني :
قال الشيخ في
الفهرست : له كتب منها ... أخبرنا به
الصفحه ٣٢١ : الثانية منه كذلك ، في آخر الجزء الثاني من الكافي المخطوط
حسب تجزئتهم ، والذي يقابل ١ / ٣٦٧ ط. طهران مؤرّخة
الصفحه ٣٦٢ : لم يكونوا يرون صحة جميع ما ورد في الكافي من حديث.
وأن الشيخ الطوسي
لم يكن يرى صحة جميع ما ورد في
الصفحه ٢٣ :
عن يوم بعثنا
أحاديث طسم تجعل
القلب ساهيا
ولا بدّ لي من
أن أزور محمدا
الصفحه ٣٣ :
بهابيل من قابيل ، وسيعطى مثل أجر هابيل ، ويحمل على قاتله مثل وزر قابيل ، قال :
ولم يبق في السماء ملك إلّا
الصفحه ٧٢ :
غدرهم بأبيك وأخيك
وقد خفت أن يكون حالك كحال من مضى ، فان رأيت أن تقيم فانّك أعزّ من في الحرم
الصفحه ٧٩ :
وإذا نزل تقدّم ،
حتى نزلنا منزلا لم نجد بدّا من أن ننازله فيه ، فنزل الحسين في جانب ونزلنا في
جانب
الصفحه ١٠٦ : سمعتها ، ألا والله ما أعطاهم ما يتذاكر الناس وما يزعمون من أن يضع يده
في يد يزيد بن معاوية ولا أن يسيّروه