الصفحه ٢٤ :
الخمر ، وكان
ينادم عليها سرجون النصراني مولاه ، والأخطل ـ الشاعر النصراني ـ وكان يأتيه من
المغنّين
الصفحه ٩١ :
نصرتك ، وأخبرهم
بقدومك ، فأمر به ابن زياد فألقي من طمار القصر ، فترقرقت عين الحسين (ع) ولم يملك
الصفحه ٣٥٩ :
انتشار أحاديث مدرسة الخلافة
لدى أتباع مدرسة أهل البيت
أوردنا في الجزء
السابع من «نقش ائمه در
الصفحه ٧١ : : فقال
الحسين : لأن اقتل بمكان كذا وكذا أحبّ إليّ من أن أقتل بمكة وتستحلّ بي ، فبكى
ابن عباس (٢). وفي
الصفحه ٨٦ :
وأصحابه في نحر
الظهيرة ، فقال الحسين لأصحابه وفتيانه : اسقوا القوم وارووهم من الماء ورشّفوا
الخيل
الصفحه ١٣٧ : ، فانهم لو قد
حرّقوها لم يستطيعوا أن يجوزا إليكم منها ، وكان ذلك كذلك ، وأخذوا لا يقاتلونهم
إلّا من وجه
الصفحه ٣٢٨ :
يقول : الاثنا عشر
الإمام من آل محمّد (ع) كلّهم محدث من ولد رسول الله (ص) (١) ، ومن ولد علي ؛ فرسول
الصفحه ٣٥٠ : مدرسة الخلفاء بأنها لا تعتبر أيّ كتاب عدا كتاب الله من أوله إلى
آخره صحيحا ، ولا تقلّد أيّ واحد من السلف
الصفحه ٣٨١ :
بطلان أمر الخلافة القائمة ، وصحّة أمر الإمامة. وهدفه من كلّ ما قال وفعل ؛ أن
يؤمن الآخرون بهذا الشعار
الصفحه ٣٨٧ :
المعتمرون أولا ثم
الوافدون لحجّ بيت الله الحرام من كلّ فجّ عميق ، وهو يروي لهم عن جدّه الرسول
الصفحه ٣٩٠ :
المكان الذي أتى
منه أو يسير إلى ثغر من الثغور فيكون رجلا من المسلمين له ما لهم وعليه ما عليهم
الصفحه ٦٣ : يوم الجمعة لثلاث مضين من شعبان وهو يقرأ : (وَلَمَّا تَوَجَّهَ
تِلْقاءَ مَدْيَنَ ، قالَ عَسى رَبِّي
الصفحه ٨٥ : من الماء فاكثروا
(٢).
وسار الحسين من
شراف ، فلما انتصف النهار كبّر رجل من أصحابه فقال له : مما كبرت
الصفحه ٩٥ : زهير
بن القين : يا ابن رسول الله! ان قتال هؤلاء أهون من قتال من يأتينا من بعدهم
فلعمري ليأتينا من بعد
الصفحه ٩٩ : الحسين فتأثم بربّك ، وتقطع رحمك ، فو الله لأن تخرج من دنياك ومالك وسلطان
الأرض كلّها لو كان لك ؛ خير لك