الصفحه ١٦٣ :
فقتله الملعون
بعمود من حديد (١).
وفي مقتل
الخوارزمي : فقال الحسين : الآن انكسر ظهري وقلّت حيلتي
الصفحه ١٧٣ :
من نعى الإمام في المدينة
أ ـ أم سلمة :
في سنن الترمذي ،
وسير النبلاء ، والرياض النضرة ، وتاريخ
الصفحه ١٧٥ :
من نبيّ وملئك
وقبيل
قد لعنتم على
لسان ابن داود
وموسى وحامل
الإنجيل
الصفحه ١٨٠ : الحسن بن علي فترك فلم يقتل وأمّه أمّ ولد ، وقتل من الموالي سليمان مولى
الحسين بن علي قتله سليمان بن عوف
الصفحه ١٩٢ :
وحفروا للشهداء من
أهل بيته وأصحابه الذين صرعوا حوله ، ممّا يلي رجلي الحسين (ع) ، وجمعوهم فدفنوهم
الصفحه ٢١٠ :
بأنّ محمّدا منها ، وأمسينا أهل بيت محمّد ونحن مغصوبون مظلومون مقهورون مقتّلون
مثبورون مطردون ، فانّا
الصفحه ٢١٧ :
ثمّ أمر المغنّين
فغنّوا به (٢).
قال المؤلف : نرى
المقصود من ابن زياد في شعر يزيد انّما هو عبيد الله
الصفحه ٢١٨ :
وعلى ثغر مغنم
وجهاد(١)
فانّ هذا القول من
يزيد يناسب عبيد الله وليس أخاه سلما ، ولعلّه أنشد
الصفحه ٢٣٣ : ألفا بين
كهل وفتى
أجمع سكران من
الخمر ترى
أم
جمع يقظان نفى عنه الكرى
الصفحه ٢٦٣ : :
ثانيا ـ الشيخ
الطوسي :
قال الشيخ الطوسي
في باب «ديات الشجاج ...» من كتاب التهذيب :
٢ ـ محمّد بن
الصفحه ٢٦٤ : الشيخ الطوسي في رجاله : أخبرنا عنه الحسين بن
عبيد الله وأبو الحسين بن أبي جيّد القمي وسمع منه سنة ست
الصفحه ٢٦٨ :
الأولى والثانية :
__________________
(١) كتبنا محمد بن
أبى عمرو بناء على ما رجحناه من ان اسمه سقط
الصفحه ٢٦٩ :
ب ـ أسانيد الكتاب
من المشايخ إلى ظريف :
أوردنا آنفا
أسانيد المجموعتين إلى ظريف ، ونكتفي هنا
الصفحه ٢٨٨ :
اجازة ...
وقال الشيخ الطوسي
في ترجمته : له كتاب أخبرنا به عدّة من أصحابنا ... وذكر الأردبيلي
الصفحه ٣٠٥ :
كيفية اتصال
أسانيد المشايخ إلى أصحاب تلك الاصول والمدوّنات الصغيرة ومنها إلى أئمة أهل البيت
(ع).