الصفحه ١٨ :
على الحكم ابنه
يزيد ، فما كان أمام سبط الرسول ووريثه إلّا واحدة من اثنتين : إمّا البيعة ،
وإمّا
الصفحه ٢٦ : .
* * *
كان هذا شيئا من
سيرة يزيد ، وكان أبناء الأمّة آنذاك قد تبلّد احساسهم وأخلدوا إلى سبات عميق ،
وما غيّر
الصفحه ٢٧ :
الفصل الأوّل
استشهاد الإمام الحسين
أيقظ الأمة من سباتها العميق
الصفحه ٢٩ : ءا
بدراسة ما ورد من أنباء باستشهاده قبل وقوعه عن الأنبياء السابقين وخاتم الأنبياء
والإمام علي ممّا مهد
الصفحه ٣٦ : بن عجلان.
(٢) كذا في لفظه
الحاكم والبيهقي وفي غيرهما من الاصول : خائر ، وفي النهاية : أصبح رسول
الصفحه ٣٨ :
يلعبان بين يدي النبي (ص) في بيتي ، فنزل جبريل (ع) فقال : يا محمّد! انّ أمتك
تقتل ابنك هذا من بعدك ، فأومأ
الصفحه ٤٤ : ابن قولويه
في باب قول رسول الله (ص) : «إنّ الحسين (ع) تقتله أمّته من بعده» في كامل الزيارة
سبع روايات
الصفحه ٥٥ : إلى بيعة
يزيد حين دعا الناس إلى بيعته وانّه ولي عهده بعده والفراغ من أمرهم ، فكتب إلى
الوليد يخبره
الصفحه ٨١ : ، وعمر بن سعد بما كان
سأله مسلم أن يكتب به إليه من أمره وخذلان أهل الكوفة ايّاه بعد أن بايعوه ، وقد
كان
الصفحه ٩٣ : ابت : إذا لا نبالي ، نموت محقّين ، فقال له : جزاك
الله من ولد خير ما جزى ولدا عن والده.
الصفحه ٩٧ : قولويه ص ٧٥ باب ٢٣. وقد استفاد بعد الإمام الحسين الحسن البصري منه وكتب به
إلى عمر بن عبد العزيز كما يبدو
الصفحه ١٠٧ :
حاجة لنا في أمانكم ، أمان الله خير من امان ابن سميّة. قال : فأقبل شمر بن ذي
الجوشن بكتاب عبيد الله بن
الصفحه ١٣٩ : حتّى
إذا أدرك لم يكن له همّة إلّا اتّباع أثر قاتل أبيه ليجد منه غرّة فيقتله بأبيه ،
فلمّا كان زمان مصعب
الصفحه ١٤١ : ، فقال له : أنت على دين شيطان! ثم حمل
عليه فقتله ، فصاح عمرو بن الحجّاج بالناس : يا حمقى! أتدرون من
الصفحه ١٤٧ : :
ثمّ خرج من بعده
سعد بن حنظلة التميمي وهو يقول :
صبرا على
الأسياف والاسنّة
صبرا