الصفحه ١٥٢ : الحرب (١).
أول شهيد من عترة
رسول الله :
قال الطبري : وكان
أوّل قتيل من بني أبي طالب يومئذ عليّ
الصفحه ١٥٤ : بن مسلم الأزدي قال : سماع أذني يومئذ من الحسين يقول: قتل الله قوما قتلوك
يا بنيّ ، ما أجرأهم على
الصفحه ١٥٧ : :
إنّي أنا القاسم
من نسل عليّ
نحن وبيت الله
أولى بالنبي
من
شمر ذي الجوشن أو
الصفحه ١٦٤ : ، وانتقم من هؤلاء الظالمين ، ثمّ نزل الحسين عن فرسه وحفر
للصبي بجفن سيفه وزمّله بدمه وصلّى عليه (١).
مقتل
الصفحه ١٧٢ : ءه نفر من قومه فقالوا له : أنت آمن ، أخرج إلينا
، فخرج إليه فلمّا قدم بهم عمر بن سعد على ابن زياد وأخبره
الصفحه ١٧٧ : واخواته ، ومن كان معه من الصبيان وعلي بن الحسين مريض (١).
وروى الطبري عن
قرّة بن قيس التميمي قال : نظرت
الصفحه ١٨٥ :
لفي سقر حقّا
يقينا تخلدوا
وانّي لأبكي في
حياتي على أخي
على خير من بعد
النبي
الصفحه ١٩٦ :
بالنظر إليه فلا ينظرون إلينا! فنحن حرم رسول الله ، قال : فدنوت من صاحب الرأس
وقلت له : هل لك أن تقضي
الصفحه ٢٠٦ : ، انّه رحيم ودود ، وهو حسبنا ونعم الوكيل».
فقال يزيد :
يا صيحة تحمد من
صوائح
ما
الصفحه ٢١٩ : في كتب التواريخ ، وقد
أعرضنا عن نقلها روما للاختصار. وانّما ندموا من فعلهم بسبب ما رأوا من آثار سخط
الصفحه ٢٣١ : أن
يقاتلوا ساعة من نهار؟! قالوا : فبعث إلى عمرو بن سعيد فأقرأه الكتاب وأخبره الخبر
وأمره أن يسير
الصفحه ٢٣٢ : عليهم فأبحها ثلاثا
، فما فيها من مال أو ورقة أو سلاح أو طعام فهو للجند فاذا مضت الثلاث فاكفف عن
الناس
الصفحه ٢٣٦ : ، فسمعوا التكبير خلفهم من المدينة
وأقحم عليهم بنو حارثة وهم على الحرة فانهزم الناس وعبد الله بن حنظلة
الصفحه ٢٤٣ : الخميس
وتاريخ الخلفاء للسيوطي : واحترقت من شرارة نيرانهم استار الكعبة وسقفها وقرنا
الكبش الذي فدى الله
الصفحه ٢٨٠ : الإمام الصادق حتى عصر المشايخ ، وفي هؤلاء الرواة من أدرك الإمام الرضا (ع)
وعرض الكتاب عليه ، فقال لأحدهم