الصفحه ٣٦٩ : أعتى وأطغى من فرعون! فانّ فرعون لم يأمر بهدم بيت
عبادته كما فعل خليفة المسلمين يزيد وعبد الملك. هكذا
الصفحه ٣٧٩ : الإسلام حيث قال :
«وعلى الإسلام
السلام إذ قد بليت الامّة براع مثل يزيد».
قال ذلك في جواب
من قال له
الصفحه ٣٨٤ : على جند لك مجنّد.
وكتبوا إليه :
انّه معك مائة ألف سيف ...
بعد ما توالت عليه
أمثال الكتب الآنفة من
الصفحه ٣٩٤ :
بالمشرفيّ
القاطع المهنّد
أحمي الخيار من
بني محمّد
أذبّ عنهم
باللسان واليد
الصفحه ٤٠٥ : الرسول ،
وأبعد عنه كلّ محرّف وزائف في حدود من تقبّل منهم ، وتمّ تدوين جميع سنّة الرسول (ص)
في رسائل صغيرة
الصفحه ٤٣٢ :
أ ـ اسناد الكتاب من ظريف إلى الإمام
الصادق (ع)............................ ٢٦٧
أ ـ جدول سند
الصفحه ٣٠ : فقال
: يقتل من ولد هذا رجل في عصابة لا يجف عرق خيولهم حتّى يردوا على محمّد (ص) ،
فمرّ حسن (ع) فقالوا
الصفحه ٣٤ : ، ان
شئت أريتك المكان الذي يقتل فيه؟ قال : نعم. قال : فقبض قبضة من المكان الذي قتل
فيه فأراه فجاء بسهلة
الصفحه ٥٧ : إلى عبد الله بن عمر
فقال : بايع ليزيد. فقال : إذا بايع الناس بايعت ، فانتظر حتى جاءت البيعة من
البلدان
الصفحه ٦٠ : ، وان نبت بك لحقت بالرمال وشعف الجبال وخرجت
من بلد إلى بلد حتى تنظر إلى ما يصير أمر الناس إليه ، فانّك
الصفحه ٧٥ : تقطّعها
عسلان الفلوات بين النواويس وكربلاء ، فيملأن منّي أكراشا جوفا وأحوية سغبا ، لا
محيص عن يوم خطّ
الصفحه ٩٤ : .
قال : فإذا راكب
على نجيب له وعليه السلاح ، متنكّب قوسا ، مقبل من الكوفة فوقفوا جميعا ينتظرونه ،
فلمّا
الصفحه ١١٢ :
غشيكم فاتخذوه
جملا ، ثم ليأخذ كلّ رجل منكم بيد رجل من أهل بيتي ، ثم تفرّقوا في سوادكم
ومدائنكم حتى
الصفحه ١١٧ : ثقة وعدة ، كم من همّ يضعف
فيه الفؤاد ، وتقلّ فيه الحيلة ، ويخذل فيه الصديق ، ويشمت فيه العدوّ ، أنزلته
الصفحه ١٤٠ :
أضرب في أعراضهم
بالسيف
عن خير من حلّ
منى والخيف
فقاتل هو وزهير