الصفحه ٤١٢ : يمكن ايصاله من تراث أهل البيت
(عليهمالسلام) إلى طالبيه. وكانت بداية عملنا في المراجعات ، وأصل
الشيعة
الصفحه ٥٠ :
امرأته ـ وهي جرداء بنت سمير ـ وكانت شيعة لعليّ فقال لها زوجها هرثمة : ألا أعجبك
من صديقك أبي الحسين؟ لمّا
الصفحه ٧٠ :
المسجد أجمع لك الناس ، ثم قال : والله لأن أقتل خارجا منها أحبّ إليّ من أن أقتل
داخلا منها بشبر ، وأيم
الصفحه ٢٦٠ : ٧ / ٣٢٧ ، ود ـ ما في ٧ / ٣٣٠ ـ ٣٤٢ منه وه ـ رواية الفقيه.
(٢) الذريعة إلى
تصانيف الشيعة ٢ / ١٦١ في البحث
الصفحه ٣١٥ : إلى العصور
الأخيرة يدرسونها على من تتصل قراءتهم لها بمؤلفيها.
وهكذا بقيت الكتب
الحديثية متداولة بين
الصفحه ١١٠ : ، أنشدك الله يا عزرة أن تكون ممّن يعين الضّلال على
قتل النفوس الزكية ، قال : يا زهير! ما كنت عندنا من شيعة
الصفحه ٣١٧ :
تسلسل القراءات
إلى قراءة على مؤلّف التهذيب الشيخ الطوسي ، ويقول : انّ جزءا من كتاب التهذيب
الّذي
الصفحه ٣٣٦ : ضدّا من عندهم ليلبسوا على النّاس (١).
ومن بحث سيرة
معاوية وجد فيها الادلة الكافية على ما قاله الإمام
الصفحه ٨٠ : انصرفت من مكانك هذا فانّه ليس لك بالكوفة ناصر
ولا شيعة بل نتخوف أن تكون عليك ، فوثب عند ذلك بنو عقيل
الصفحه ١٨٨ : عفيف الأزدي ثم الغامدي ثمّ
أحد بني والبة ـ وكان من شيعة عليّ كرّم الله وجهه وكانت عينه اليسرى ذهبت يوم
الصفحه ٢٦١ :
الكافي (د) عن
الامام الصادق ـ انّ بعض شيعة الامام علي في عصره كانوا قد كتبوا الكتاب عن املائه
أو
الصفحه ٦٥ : الملأ من
المؤمنين والمسلمين. أمّا بعد ... قد فهمت كلّ الذي اقتصصتم وذكرتم ، ومقالة جلّكم
أنّه ليس علينا
الصفحه ٢٠٨ : نسمع منه شيئا فقال لهم : ان صعد المنبر هذا لم ينزل إلّا بفضيحتي وفضيحة
آل أبي سفيان ، فقالوا : وما قدر
الصفحه ١٠٥ :
بك. قال : جئنا
نشرب من هذا الماء الذي حلأتمونا عنه ، قال : فاشرب هنيئا ، قال : لا والله لا
أشرب
الصفحه ١٢ : الخلفاء ، فقد استطاع هو وثلّة من صحبه أن ينشروا بين المسلمين من حديث
الرسول ما كان محظورا نشره قبل ذاك