الصفحه ٢١٣ : فنزلت عن فرسي وتخطّيت رقاب الناس حتى قربت من باب
الفسطاط ، وكان علي بن الحسين داخلا فخرج وبيده خرقة يمسح
الصفحه ٢١٤ : بالحسن من الفعل. قال : لو كان الّذي صنعت انّما هو للدنيا كان في حليّكنّ
ما يرضيني ودونه ، ولكن والله ما
الصفحه ٢٢٨ :
المدينة وأظهروا شتم يزيد وعيبه وقالوا قدمنا من عند رجل ليس له دين ، يشرب الخمر
ويضرب بالطنابير ، ويعزف
الصفحه ٢٣٠ : ثوبي ، وقال آخر : قد خلعته كما خلعت خفّي ، حتّى كثرت
العمائم والنعال والخفاف ، وأظهروا البراءة منه
الصفحه ٢٣٤ : على ذلك ، فأخرجوهم من المدينة ، فساروا باثقالهم حتّى
لقوا مسلم بن عقبة بوادي القرى ، فدعا بعمرو بن
الصفحه ٢٣٩ : مسلم بن عقبة ، فدعاهم إلى البيعة ، فكان أوّل من أتاه
يزيد بن عبد الله بن ربيعة بن الأسود ، وجدّته أمّ
الصفحه ٢٥٠ : التي من بناء ابن الزبير وكانت تشعّثت من المنجنيق ، وانفلق الحجر الاسود
من المنجنيق فشعبوه
الصفحه ٢٨٦ : ء بني اميّة العدائي ضد
الأئمة من آل علي (ع) وشيعتهم ، حتى إذا كان عصر الإمام الصادق (ع) ، عرضوا الكتاب
الصفحه ٢٨٧ : عقيل هذا من
أصحاب المؤلّفات ، وانّما هو من الرواة ، وذكر في مجمع الرجال وفي جامع الرواة ما
روي عنه من
الصفحه ٣٠٣ : الحديثية وأصبح جزءا من
آحادها وانتهى إلينا بوساطتها ، مع بقاء أصله منفردا بين أيدي المحدّثين ، يرويه
محدّث
الصفحه ٣١٢ : أربعة من شيوخه ، وكان هؤلاء الأربعة يروون الكتاب عن تلاميذ الكليني ، وكان
أحد شيوخ الطوسي يروي الكتاب عن
الصفحه ٣١٤ : بقي لدينا من اجازات رواية الاصول
الاربعمائة والمدوّنات الحديثية الصغيرة الاخرى ـ ان يقرأ الشيخ كتابه
الصفحه ٣٢٧ : (ص) كما شاهدنا فانّ فقهاء
مدرستهم لم يسمّوا أيّ جامع من جوامع الحديث لديهم بالصحيح ـ كما فعلته مدرسة
الصفحه ٣٣٩ :
يحرّمه ، فذلك الّذي يسع الأخذ بهما جميعا وبأيّهما شئت وسعك الاختيار من باب
التّسليم والاتّباع والردّ إلى
الصفحه ٣٤٨ : ) من الصحاح الستّة.
وكان نتيجة ذلك أن
علماء مدرسة الخلفاء بتقليدهم العلماء الستة في تقويم الحديث