الصفحه ١٣٤ : يزيد بن معقل : فانّي
أشهد انّك من الضالّين! فقال له برير بن حضير : هل لك فلأباهلك ولندع الله أن يلعن
الصفحه ١٣٨ : ، جعلك الله من المصلّين الذاكرين! نعم ،
هذا أوّل وقتها ، ثم قال : سلوهم أن يكفّوا عنّا حتّى نصلّي. فقال
الصفحه ١٤٨ : :
أنا ابن عبد
الله من آل يزن
ديني على دين
حسين وحسن
اضربكم ضرب فتى
من اليمن
الصفحه ١٥٦ : :
وبرز بعده أخوه
عبد الرحمن بن عقيل وهو يرتجز :
أبي عقيل
فاعرفوا مكاني
من هاشم
الصفحه ١٥٨ : بالساعد فأطنّها
من لدن المرفق ، فصاح ـ صيحة سمعها أهل العسكر ـ (٢) ثمّ تنحى عنه ، وحملت خيل لأهل الكوفة
الصفحه ١٦١ : يقال له : قمر بني هاشم ، وكان لواء الحسين معه يوم قتل ، وهو أكبر ولد أمّ
البنين ، وهو آخر من قتل من
الصفحه ١٦٢ :
ولا
أخاف الشرّ يوم الملتقى
ففرّقهم فكمن له
زيد بن الورقاء الجهني من وراء نخلة وعاونه حكيم ابن
الصفحه ١٧١ : ؟ قال : فقلت : سبحان الله أنقتل الصبيان؟! إنّما هذا
صبيّ. قال : فما زال ذلك دأبي أدفع عنه كل من جاء حتّى
الصفحه ١٧٤ : فوجدناه قد قتل فيه (٢).
وفي تاريخ ابن
عساكر وابن كثير : عن علي بن زيد بن جدعان قال : استيقظ ابن عباس من
الصفحه ١٨٩ : الكوفة يومئذ من
الأزد سبعمائة مقاتل ، قال : فوثب إليه فتية من الأزد ، فانتزعوه فأتوا به أهله ،
فأرسل إليه
الصفحه ١٩٠ : المدينة فلقيني رجل من قريش
فقال : ما الخبر؟ فقلت : الخبر عند الأمير. فقال : انّا لله وإنّا إليه راجعون
الصفحه ١٩١ : : ـ ولا أظنّ مولاه ذلك إلّا أبا اللسلاس ـ ؛ فقال
: هذا ما لقينا ودخل علينا من الحسين. قال : فحذفه عبد الله
الصفحه ١٩٣ : معاوية قال : فسار القوم بحرم رسول الله (ص) من الكوفة إلى
بلاد الشام على محامل بغير وطاء من بلد إلى بلد
الصفحه ٢٠٧ : أمر الخطيب أن يرقى المنبر ويثني على معاوية ، ويزيد ،
وينال من الإمام علي والإمام الحسين ، فصعد الخطيب
الصفحه ٢١١ : واللّفظ للطبري.
قال يزيد بن
معاوية : يا نعمان بن بشير! جهّزهم بما يصلحهم ، وابعث معهم رجلا من أهل الشام