الصفحه ٢٩٧ :
عنه ، وأنا لم
أسمع من سعد إلّا حديثين (ت : ٣٠١ أو ٢٩٩ ه).
وقال الشيخ الطوسي
: أخبرنا بجميع كتبه
الصفحه ٣٠٧ :
عليه.
وفي الحالتين ان
كان معه غيره ، قال : حدّثنا وأنبأنا بلفظ الجمع ، وبعد الفراغ من سماع
الصفحه ٣١٦ :
واحد من الكتاب الّذي قرأه المفيد على والده وهو بخطّ المصنّف والده وقرأت أنا هذا
المجلّد على والدي وباقي
الصفحه ٣٢٩ : (ع) ، عن جابر بن عبد الله
الأنصاري ، قال : دخلت على فاطمة (ع) وبين يديها لوح فيه أسماء الأوصياء من ولدها
الصفحه ٣٣١ : يصف أحاديثه ، وينقل تراجم أبي سعيد عن مختلف كتب الرجال (١).
ووجدنا نسخة خطية
من أصل العصفري بنفس
الصفحه ٣٣٨ : أمر فضل فذلك الّذي
يسع استعمال الرّخصة فيه ، إذا ورد عليكم عنّا الخبر فيه باتّفاق يرويه من يرويه
في
الصفحه ٣٥١ :
(ت : ١٠١١ ه) ابن
الشهيد الثاني من حديث مقتفيا أثر العلامة وسمّاه «منتقى الجمان في الاحاديث
الصحاح
الصفحه ٣٧٣ : وأحبّ من يحبّهما (٢).
ويقول : من أحبّ
الحسن والحسين فقد أحبّني ، ومن أبغضهما فقد أبغضني (٣).
ويقول
الصفحه ٣٧٤ : حقّه ، وفي أحاديث عن النبي في تفسير تلك الآيات وغيرها (١).
وخصّ بالذكر من
بينهم الإمام الحسين في مثل
الصفحه ٣٧٥ : ، كما لم يستطع الإمام علي (ع) أن يفعل ذلك بالنسبة
إلى اجتهادات الخلفاء الثلاثة من قبله (١) ، وكان على
الصفحه ٣٧٦ : عليه شقا لعصا
المسلمين ومروقا من الدين ، هذه كانت حالتهم وفيهم بقية ممن رأى رسول الله وسمع
حديثه
الصفحه ٣٨٨ :
شيئا ، بل يبادر
إلى كل فعل يشهر مخالفته للخليفة يزيد ، فيأخذ ما أرسله والي اليمن إلى الخليفة من
الصفحه ٣٩٨ : تقول :
شفيت من حمزة
نفسي بأحد
حين بقرت بطنه
عن الكبد؟!
أولم يضرب جدّه
الصفحه ٤٠١ :
الخلافة.
وتوالت الثورات
والخروج على الخلافة من قبل الفريق الآخر ، وقليل من هذا الفريق عرفوا حقّ
الصفحه ٤٢٥ :
مع عبد الله بن
مطيع......................................................... ٧٧
من رأى أن الحسين