الصفحه ١٦٠ :
يا زحر يا زحر
تدان من عمر
لعلّك اليوم
تبوء بسقر
شرّ مكان في
الصفحه ١٦٥ :
عسكره ، ركب
المسنّاة ، يريد الفرات ، قال : فقال رجل من بني أبان بن دارم : ويلكم حولوا بينه
وبين
الصفحه ١٧٨ :
رءوس الشهداء يتقاسمها القتلة من جيش الخلافة
وروى الطبري عن
أبي مخنف ، قال : ولمّا قتل الحسين بن
الصفحه ١٧٩ : الرباب ابنة امرئ القيس بن عديّ بن أوس بن جابر
بن كعب بن عليم من كلب ، قتله هانئ بن ثبيت الحضرمي ، واستصغر
الصفحه ١٨١ : ء يبكون ويتوجّعون من أجلنا ، فمن قتلنا إذن؟ (فأشرفت امرأة من الكوفة وقالت:
من أيّ الاسارى أنتنّ؟ فقلن
الصفحه ١٨٣ : ويتأسّفون ، وقد وضعوا أيديهم في أفواههم. قال : ونظرت إلى شيخ من أهل
الكوفة كان واقفا إلى جنبي ، قد بكى حتّى
الصفحه ١٨٤ :
كأنّا أولاد ترك
أو كابل ، فلا تدعونّكم أنفسكم إلى الجذل بما أصبتم من دمائنا ، ونالت أيديكم من
الصفحه ١٨٧ :
وحفّت بها إماؤها
، فلمّا دخلت جلست فقال عبيد الله بن زياد : من هذه الجالسة؟ فلم تكلّمه ، فقال
ذلك
الصفحه ١٩٧ : : وأتي بحرم رسول الله (ص) حتى أدخلوا مدينة دمشق من
باب يقال له : باب توما ، ثم أتي بهم حتّى وقفوا على درج
الصفحه ٢٠٩ : ، ولا يدرك بالحواسّ ، ولا شيء أكبر من الله ، فلمّا
قال : أشهد أن لا إله إلّا الله ، قال علي : شهد بها
الصفحه ٢٤١ : وغيره
: ولمّا فرغ مسلم من قتال أهل المدينة وإنهاب جنده أموالهم ثلاثا ، شخص بمن معه من
الجند متوجّها إلى
الصفحه ٢٦٥ : ...» من كتاب
: فقيه من لا يحضره الفقيه :
٧ ـ روى الحسن بن علي بن فضّال عن ظريف بن ناصح عن عبد الله بن
الصفحه ٢٦٧ :
أ ـ أسانيد الكتاب
من ظريف إلى الإمام الصادق (ع):
ورد سند ظريف إلى
الإمام الصادق (ع) في المجموعة
الصفحه ٢٨٢ :
في منّي الرجل
يفزع (١) من عرسه فيعزل عنها الماء ولم يرد ذلك نصف خمس المائة عشرة دنانير ، وإذا
أفرغ
الصفحه ٢٩٦ : :
قال النجاشي : شيخ
القميين في عصره ، وفقيههم ، وثقتهم ، له كتب ، منها ... قدم بغداد سنة ثمان
وعشرين