الصفحه ١٦٧ :
حتى أخذ البرنس وكان من خزّ فلما قدم به بعد ذلك على امرأته أمّ عبد الله ابنة
الحرّ أخت حسين بن الحرّ
الصفحه ١٧٠ : قتل ثلاث وثلاثون طعنة ، وأربع
وثلاثون ضربة ، قال : وجعل سنان ابن أنس لا يدنو أحد من الحسين إلّا شدّ
الصفحه ١٨٢ :
ولا هدأت الرنّة ، انّما مثلكم كمثل التي نقضت غزلها من بعد قوّة أنكاثا. تتخذون
أيمانكم دخلا بينكم! ألا
الصفحه ١٩٥ : لا
تخسف بأهلها! قلت : ولم ذاك؟ فقالوا هذا رأس الحسين عترة رسول الله (ص) يهدى من
أرض العراق إلى الشام
الصفحه ١٩٨ :
أَنَّما
غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبى) (١)؟ [قال
الصفحه ٢٢٣ :
قدوم عمر بن سعد على الحسين (ع)
قال الطبري وغيره
واللّفظ للطبري (١) : فلما كان من الغد ؛ قدم
الصفحه ٢٣٥ :
تأتيهم بها من قبل
الحرّة مشرقا ، ثم تستقبل القوم فإذا استقبلتهم وقد أشرقت عليهم الشمس طلعت بين
الصفحه ٢٤٠ :
جزع الخزرج من
وقع الاسل
لاهلّوا
واستهلّوا فرحا
ثمّ قالوا : يا
يزيد لا تشل
الصفحه ٢٤٦ : الحجّاج إلّا أنّه لم يطف حول الكعبة ولا سعى بين الصفا والمروة ، منعه
ابن الزبير من ذلك.
قال : ولم يحجّ
الصفحه ٢٤٧ :
مرتفعة يسمع منها
الرعد ويرى فيها البرق ، واستوت فوق الكعبة والمطاف فأطفأت النار وسال الميزاب في
الصفحه ٢٤٨ : النار كانت تنزل على من قبلنا فتأكل قربانهم إذا تقبّل منهم؟
فلولا انّ عملكم مقبول ما نزلت النار فأكلته
الصفحه ٣١١ : ادراكه.
وذلك الشيخ الثالث
يروي جميع ما في كتاب الشرائع ويستثني منه حديثا واحدا في حكم لحم البعير ويحتاط
الصفحه ٣١٣ :
تاريخ الأمم
والملوك» تأليف الطبري باسم مؤلّفه «الطبري».
ويظهر أيضا من
تعريف النجاشي والطوسي
الصفحه ٣١٨ : أحاديث الكافي عن ، عن ..» ومرّ سابقا انّهم يقصدون من «رويته
عن» انّهم سمعوه من الشيخ وورود «عن فلان» بعده
الصفحه ٣٣٠ :
نتيجة البحث
والمقارنة :
ظهر انّ في نسخة
الكافي ورد «من ولدها» وهي زائدة ، وورد «ثلاثة منهم عليّ