الصفحه ٤٦ :
في أسد الغابة ،
عن غرفة الأزدي قال : دخلني شكّ من شأن علي خرجت معه على شاطئ الفرات فعدل عن
الطريق
الصفحه ٥٦ : : انّ مثلي لا
يعطي بيعته سرا ولا أراك تجتزئ بها منّى سرا دون أن تظهرها على رءوس الناس علانية
، قال : أجل
الصفحه ٦٧ : خير؟ تستطيع أن تبعث من عندك رجلا على لساني يبلغ حسينا فانّي لا أراه إلّا
قد خرج إليكم اليوم مقبلا أو
الصفحه ٧٤ : : استودعك الله من قتيل (١).
وفي فتوح ابن أعثم
، ومقتل الخوارزمي ، ومثير الاحزان ، وغيرها ، واللفظ للأخير
الصفحه ٧٨ : رواية ، فقال
الحسين : لن يصيبنا إلّا ما كتب الله لنا ، ثم ودّعه ومضى (٢).
من رأى ان الحسين (ع)
لا يجوز
الصفحه ٨٧ :
ومواثيقكم أقدم
مصركم وان لم تفعلوا وكنتم لمقدمي كارهين ، انصرف عنكم إلى المكان الّذي أقبلت منه
الصفحه ٨٩ :
مع أنفسكم ، وأهلي
مع أهليكم فلكم فيّ أسوة ، وان لم تفعلوا ونقضتم عهدكم وخلعتم بيعتي من أعناقكم
الصفحه ٩٨ :
قدوم عمر بن سعد على الحسين (ع)
قال الطبري وغيره
واللّفظ للطبري (١) : فلما كان من الغد ؛ قدم
الصفحه ١٢٠ :
مال لكم استهلكته؟!
أو بقصاص من جراحة؟
قال : فأخذوا لا
يكلّمونه ، قال : فنادى : يا شبث بن ربعيّ
الصفحه ١٢٦ : !
قال : كلّا! إنّي أقدم على ربّ رحيم ، وشفيع مطاع ، من هذا؟ قال له أصحابه : هذا
ابن حوزة. قال : ربّ حزه
الصفحه ١٢٨ : أوّل من رمى.
وفي رواية
المقريزي : اشهدوا لي عند الأمير أنّي أوّل من رمى.
قال الطبري
والمفيد : ثمّ
الصفحه ١٣٥ :
فاطمة! وقتلت سيّد
القرّاء! لقد أتيت عظيما من الأمر ، والله لا اكلّمك من رأسي كلمة أبدا. وقال كعب
الصفحه ١٣٦ : الحرّ بن يزيد لمّا لحق بحسين قال يزيد بن سفيان من بني شقرة وهم بنو
الحارث بن تميم : أما والله لو انّي
الصفحه ١٥٣ : بن
سعد : مالك قطع الله رحمك ، ولا بارك لك في أمرك وسلّط عليك من يذبحك على فراشك ،
كما قطعت رحمي ولم
الصفحه ١٥٩ :
مقتل إخوة الحسين (١)
أبو بكر بن علي (ع):
ثمّ تقدّم اخوة
الحسين (ع) عازمين على أن يقتلوا من