الصفحه ٢١٤ :
عذره وشكر له ،
وترحّم على أبيه (١).
بعد وصولهم إلى
المدينة :
روى الطبري بسنده
عن الحارث بن كعب
الصفحه ١٣٦ : رأيت الحرّ بن يزيد حين خرج لأتبعته السنان ،
قال : فبينا الناس يتجاولون ويقتتلون والحرّ بن يزيد يحمل على
الصفحه ١٣٤ : فطعنه كعب بن جابر حتّى القاه عنه
، وقد غيّب السنان في ظهره ، ثم أقبل عليه يضربه بسيفه حتّى قتله.
قال
الصفحه ١٣٠ : ! ولا
يسدّدهم لرشد ، ألا تعجبون انّا قاتلنا مع عليّ بن أبي طالب ومع ابنه من بعده آل
أبي سفيان خمس سنين
الصفحه ٧٧ :
سار الإمام الحسين
(ع) حتى انتهى إلى الصفاح (١) فلقيه الفرزدق بن غالب الشاعر فقال للإمام : بأبي أنت
الصفحه ١٤٥ :
وهدي أبيك ، ثم
مشى بالسيف مصلتا نحوهم وبه ضربة على جبينه.
وروى عن ربيع بن تميم
الهمدانيّ وقد شهد
الصفحه ٥٣ : الشيطان (١)
١٦ ـ رجل من بني أسد :
روى كلّ من ابن
سعد ، وابن عساكر ، عن العريان بن هيثم بن الأسود
الصفحه ٥٥ : (١) في بيان ذلك وقال : بويع ليزيد بن معاوية بالخلافة بعد
وفاة أبيه في رجب سنة ستين وأمير المدينة الوليد
الصفحه ٢١٣ :
فقلت : أنا بشير
بن جذلم ، وجّهني علي بن الحسين وهو نازل في موضع كذا وكذا مع عيال أبي عبد الله
الصفحه ٢٠ : الشراب ، ويمشي على الدفوف وبحضرتهم الحسين بن
علي ، وعبد الله بن عباس ، وعبد الله ابن الزبير ، وعبد الله
الصفحه ٣١ : كعب ان إبراهيم وموسى وعيسى أنبئوا بقتله ولعنوا
قاتله (١).
٣ ـ حديث أسماء
بنت عميس :
عن عليّ بن
الصفحه ٦٣ : (١).
فأقبل أهلها
يختلفون إليه ويأتيه المعتمرون وأهل الآفاق (٢).
وفي هذه السنة عزل
يزيد الوليد وولى على
الصفحه ١٩٥ : باب دمشق (١).
عيد بعاصمة
الخلافة :
في مقتل الخوارزمي
عن سهل بن سعد قال : خرجت إلى بيت المقدس حتّى
الصفحه ٤٣٠ : (ع) يقيم العزاء أربعين سنة.......................................... ٢١٤
رأس ابن زياد بين يدي السجاد
الصفحه ٢٣ : تروي عظامي ، كان يزيد يستهين بمشاعر المسلمين وينادم
النصارى.
وروى صاحب الأغاني
وقال : كان يزيد بن