الصفحه ١٦٠ :
حتّى قتل.
عثمان بن علي (ع):
ثمّ خرج من بعده
عثمان بن عليّ وأمّه أمّ البنين بنت حزام بن خالد ، من
الصفحه ١٦٦ : الغلام فقطعه بالسيف ، قال : الراوي : هانئ بن ثبيت ، هو صاحب الغلام ،
فلمّا عتب عليه كنّى عن نفسه.
مقتل
الصفحه ١٧٧ :
ورأيت طيرا بيضا
ترفرف حولها قال : فلمّا أصبح غدا بالرأس إلى عبيد الله بن زياد وأقام عمر بن سعد
الصفحه ١٨٠ :
واستصغر الحسن بن
الحسن بن علي ، وأمّه خولة ابنة منظور بن ريّان بن سيّار الفزاري ، واستصغر عمرو
بن
الصفحه ٩٩ :
أحدا إلّا نهاه
وجاء حمزة بن المغيرة بن شعبة وهو ابن اخته ، فقال : أنشدك الله يا خال أن تسير
إلى
الصفحه ١١٥ : :
وروى عن الضحّاك
بن عبد الله المشرقيّ قال : فلمّا أمسى حسين وأصحابه ، قاموا الليل كلّه يصلّون
الصفحه ١٣٩ :
ليقوم فضربه
الحسين بن تميم على رأسه بالسيف فوقع ، ونزل إليه التميمي فاحتز رأسه فقال له
الحصين
الصفحه ١٥٧ : عبد الله بن قطبة الطائيّ (١).
نجلا السبط الأكبر
:
ثمّ برز عبد الله
بن الحسن بن عليّ وهو يقول
الصفحه ٧٨ :
في أيدي بني أميّة
ليقتلنّك ، ولئن قتلوك لا يهابون بعدك أحدا أبدا ، والله انّها لحرمة الإسلام
تنتهك
الصفحه ١٦٨ :
آخر قتال الحسين (ع):
وروى الطبري عن
أبي مخنف عن الحجاج بن عبد الله بن عمّار بن عبد يغوث البارقي
الصفحه ١٧٢ : ، فلم ينج منهم أحد غيره ، إلّا ان المرقع بن ثمامة الأسدي كان قد نثر
نبله وجثا على ركبتيه فقاتل ، فجا
الصفحه ١٩١ :
واعية بواعية
عثمان بن عفّان ، ثمّ صعد المنبر فأعلم الناس قتله.
وفي الأغاني : أمر
عمرو صاحب شرطته
الصفحه ٢٢٥ : : وتحرّك عبد الله
بن الزبير ودعا الناس إلى نفسه (٢).
قال ولمّا بلغ
يزيد بن معاوية ما فيه عبد الله بن
الصفحه ٢٣١ :
وحرم مروان حتّى
وضعهم بينبع (١).
وفي تاريخ ابن
الاثير : فبعث بامرأته ـ وهي عائشة ابنة عثمان بن
الصفحه ٤٢٦ : ................................................... ١١٨
خطبة زهير بن القين........................................................ ١٢٠
توبة الحر