الصفحه ١٥٨ : صدره على صدره ، قال : فقلت في نفسي : ما يصنع به ، فجاء به حتّى القاه
مع ابنه عليّ بن الحسين وقتلى قد
الصفحه ١٦٠ :
يا زحر يا زحر
تدان من عمر
لعلّك اليوم
تبوء بسقر
شرّ مكان في
الصفحه ٢١٤ : ، قال : قالت لي فاطمة بنت عليّ : قلت لاختي زينب : يا أخيّة لقد
أحسن هذا الرجل الشامي إلينا في صحبتنا فهل
الصفحه ٢٥٧ : نفوسهم
من أوضاع الخلافة ، وانتشر حبّ آل بيت النبيّ (ص) في الأوساط الإسلاميّة غير
المنتفعة بالحكم ، وزمن
الصفحه ٣١٣ : للكافي انّه كان مقسّما حسب مواضيعه إلى ثلاثين كتابا على
صورة أجزاء ، كلّ كتاب منه في مجلّد واحد ، غير
الصفحه ٤٣٢ : (ع)........................................... ٢٧٢
أولا ـ سند ابن فضال....................................................... ٢٧٢
ثانيا ـ سند
الصفحه ٦٠ : أصوب ما تكون رأيا
حين تستقبل الأمر استقبالا (١).
وفي فتوح ابن أعثم
ومقتل الخوارزمي بعده : فقال له
الصفحه ٦٥ :
ارسال مسلم بن عقيل إلى الكوفة
وهكذا تلاقت الرسل
وتكدّست الكتب لديه فكتب الإمام في جوابهم :
إلى
الصفحه ١٠٥ : عسكري وعسكرك قال : فخرج عمر بن سعد
في نحو من عشرين فارسا وأقبل حسين في مثل ذلك فلمّا التقوا أمر الحسين
الصفحه ١٣٦ : !
يا كذّاب ابن الكذّاب! أضللت أخي وغررته حتّى قتلته! قال : انّ الله لم يضلّ أخاك
ولكنّه هدى أخاك وأضلّك
الصفحه ١٣٧ : على
أهله ، قال : فصاح النساء وخرجن من الفسطاط ، قال : وصاح به الحسين يا ابن ذي
الجوشن! أنت تدعو بالنار
الصفحه ١٧٢ : ءه نفر من قومه فقالوا له : أنت آمن ، أخرج إلينا
، فخرج إليه فلمّا قدم بهم عمر بن سعد على ابن زياد وأخبره
الصفحه ١٨٥ :
بالبكاء والنوح (١).
__________________
(١) مثير الاحزان ٦٦
ـ ٦٩ ، واللهوف ، وابن شهراشوب في المناقب.
الصفحه ١٩٨ : ءه فأدخلوا عليه والناس ينظرون.
وروى سبط ابن
الجوزي وغيره وقالوا : انّ الصبيان والصبيات من بنات رسول الله
الصفحه ٢٤٨ : (١).
وفي فتوح ابن أعثم
أمر الحجّاج أصحابه أن يتفرّقوا من كلّ وجه : من ذي طوى ، ومن أسفل مكّة ، ومن قبل